• بعد ما خلصت علاقتي مع كارل بحضور زوجها باول خدت دش وخرجت مسكت موبايلي اكتشفت إني نسيته في وضع الصامت ولاقيت إيناس متصلة بيا كتير جدا ، ولسة هاتصل لاقيت اتصال وارد منها ففتحت عليها وقعدت تكلمني وهي متعصبة جدا ، حاولت أراضيها في التليفون على ما أروح لها ، بعد ما قفلت معاها سلمت على كارل وباول فطلبوا مني نتقابل تاني قبل ما يسافروا ، وكارل خدت مني الايميل بتاعي ورقم تليفوني
    بعد ما خرجت من عندهم جه في دماغي إني آخد معايا حاجة أصالح بيها إيناس ، وفعلا ظني كان في محله ، لأني أول ما وصلت الشالية ودخلت لاقيت إيناس قاعدة وبنفس الجلابية وعاقدة حواجبها وشكلها بيقول إنها لسة زعلانة فقلت لها ومن غير ما تبص لي اديتني ضهرها فقلت لها : إينو حبيبةقلبي

    قصص سكس سكس محارم اجنبي سكس عنيف سكس ياباني سكس سحاق محارم

    لاقيتها ساكتة ما بتردش فغنيت لها أغنية صباح
    الحلو ليه تقلان قوى تقلان قوى
    باين عليه زعلان قوى زعلان قوى
    تتقل قوى تزعل قوى
    انا قلبى بيحبك قوى قوى قوى قوى قوى

    إيناس : ما بكلمكش ولا بحبك
    روحت مكمل الأغنية :
    ياسيدى رق ياروحى ميل
    ياحبيبى مايصحش كدة
    خلاص عرفنا إنك تقيل
    ولحد امتى التقل ده
    مش إنت بس اللى جميل
    ماحنا كمان حلوين قوى حلوين قوى

    إيناس : ولا حلوين ولا حاجة
    كملت وقلت لها :
    تتقل قوى تزعل قوى
    انا قلبى بيحبك قوى قوى قوى قوى قوى
    بتلف لي لاقيتني ماسك في إيدي بوكس بيتزا وعلبة آيس كريم شوكولاتة وبرطمان نوتيلا ، وطبعا دي نقطة ضعف إيناس ، رفعت حاجب وحطت إيدها في وسطها وابتسمت وقالت لي : مش بقولك إنت رخم
    باسم : بس بتحبيني
    إيناس : طبعا بحبك وبموت فيك ده أنت بسبوستي اللي كبر وبقى راجل
    روحت لها بعد ما حطيت الأكل على الترابيزة وفتحت لها دراعاتي ، وده طبعا عادي ما بينا لأنها أكبر مني ب8 سنين وواخدين على بعض ولأنها مالهاش إخوات فكنا أنا ونهاد إخواتها وطول عمرنا مع بعض على هذا الأساس
    ورغم إننا متعودين إننا نحضن بعض زي الاخوات لكن المرة دي كان إحساسي بحضنها مختلف وحسيت بصدرها قد إيه طري ومليان ، وجسمها ملبن وطري وتحس إنك عايز تغوص فيه
    بعد ما أكلنا ، قلت لإيناس : ما تيجي نقعد على البحر شوية ولا ننزل نعوم شوية في البسين

    مص زبر شيميل فيلم نيك عالمي سكس ديوث زوجته  زنجي ينيك حامل

    إيناس : هي الساعة كام دلوقت
    بصيت في الموبايل لاقيتها 6:18 قالت لي : طب يلا بينا
    باسم : يلا على فين ؟
    إيناس : نقعد على البحر نشرب لنا فنجانين قهوة ، واشرب لي سيجارة
    باسم : تؤمر يا قمر أمرك يمشي على نن عيوني وعلى رمشي
    دخلت إيناس فتحت شنطتها ، وطلعت فستان حمالات يا دوب لحد ركبتها ، صفرت وقلت :
    إيه القمر ده قولولي مين هوا
    شاغل عينيك ده وقلبي من جوا
    قالت لي : ما تكسفنيش بقا
    باسم : بجد يا نونو إنتي قمر وجميلة جدا
    إيناس : ما اتحرمش منك يا روح قلبي
    وإحنا قاعدين على البحر سرحت في دعاء الشيميل وقد إيه كان في كم أسئلة نفسي أسألها لها ، واعرف إيه الاسباب اللي تدفع شاب لتغيير حياته ويعيش بالطريقة دي ، وكان نفسي أوصلها واعملها جلسة تنويم مغناطيسي وأخرج أسرارها المستخبية في الصندوق الاسود الخاص بيها ، طبيعي كلنا عنده جواه الصندوق الاسود الخاص بيه اللي بيشيل فيه الأسرار اللي ما بيحبش حد يتطلع عليها
    قطع تفكيري صوت إيناس بتتكلم في الموبايل وبتقول : ليه بس كدة ، طب خلاص تعالي وروقي دماغك
    .......................
    إيناس : ماشي إحنا مستنينك ، باي
    باسم : خير في إيه ؟
    إيناس : دي نهاد
    باسم : مالها
    إيناس : بعد ما حجزت عند الدكتور وظبطت ، اتفاجأت بأيمن بيعتذر لها إنه مش هيقدر يروح معاها ، عشان جاله سفرية مفاجأة ، ومضطر يسافر على وجه السرعة
    باسم : وإيه الجديد ، ما هو أيمن على طول كدة
    إيناس : ما ينفعش يا باسم ، المفروض يهتم بيها عن كدة
    باسم : بس أنا سامعك بتقولي لها مستنينك
    إيناس : آه ما هي اتخنقت وقعدت تعيط وخالتي كالعادة مشغولة مع طنط نورا ، فقررت إنها تيجي لنا الصبح تغير جو
    باسم : أنا مش عارف إيه حكاية طنط نورا دي كمان هي وماما
    إيناس : ما تحطش في بالك
    باسم : طب مش يلا بينا نعمل جلسة تنويم إيحائي
    إيناس : لا معلش ، أنا عايزة أنام مغناطيسي
    بصراحة ضحكت من قلبي وقلت لها : على فكرة الاتنين واحد
    إيناس : إخص عليك ، كدة تتريق عليا
    باسم : حقك عليا يا إينو
    إيناس : طب يلا يا بتاع المجانين قوم وريني شطارتك
    باسم : طبعا بتاع مجانين ، كفاية إنتي ونهاد
    قمنا دخلنا الشالية ،ودخلنا أوضة النوم وفتحت اللاب توب على موسيقى هادية وطلبت من إيناس تفرد جسمها على السرير وما تشغلش بالها بأي حاجة ولو لابسة حاجة ضيقة تقلعها و....
    إيناس : كل ده عشان تمتعني ، يا حبيبي إخلص
    فاجأتني إيناس بكلامها فسكت وما اتكلمتش لاقيتها قامت وقلعت الفستان ووقفت قدامي ببرا من غير حمالات وعليه أندر سترينج تحفة ، بحلقت فيها وأنا متلجم ومش عارف اعمل ايه لقيتها بتقولي : بسومي ، أنا تعبانة ومستعدة أسيب لك دماغي تنيمها وتسيطر عليها زي ما أنت عايز ، بس أنا تعبانة جدا ومحتجاك تريحني
    ضحكت وقلت لها : إنتي اختصرتي الطريق أوي
    إيناس : مش كدة أحسن
    باسم : أكيد
    أيناس : بس خلي بالك لازم تعمل معايا جلسة تنويم ، نفسي أجرب الموضوع ده أوي
    باسم : إنتي تؤمري
    كنت قربت منها وحضنتها وأنا نازل بوس في رقبتها وكتفها لاقيتها طلعت آهه مالهاش حل ، روحت طالع على شفايفها وحاطط شفتها اللي تحت بين شفايفي وبقيت أمصها وهي لفت دراعتها حوالين رقبتي وحسيت إن أعصابها سابت وخصوصا بعد ما غمضت عيونها
    سيبت شفتها ودخلت لساني في بوقها وهي دخلت لسانها في بوقي ودوبنا في بوسة ولعتنا إحنا الاتنين ، بعد شوية ومسكت البرا وطلعت بزتها اليمين وحطيتها في إيدي ونزلت بوس من فوق البزة لحد الحلمة وأقرب شفايفي من الحلمة وما ألمسهاش ألقاهيها تشهق ، شوية وطلعت بزتها الشمال عملت فيها زي بزتها اليمين وبعد ما حسيت إنها مولعة مسكت كل حلمة ألعابها بلساني شوية وهي

     نيك افريقي عنيف سكس امريكي محارم رجل ينيك زوجته

    حاضنة راسي وبتضغط عليها فحسيت إنها مستمتعة
    بعد شوية نزلت على ركبها وشديت لي الشورت وطلعت زبي مشيته على شفايفها كأنها بتحط بيه روچ وطلعت لسانه لحسته من رأسه لحد البيضان وبعد كدة مسكت بيضاني شفطتهم جوة بوقها واحدة واحدة وشوية دخلت زبي في بوقها السخن وولعتني لأنها فعلا محترفة وخبرة بعد شوية طلعت زبي ووقفت على ركبها وضمت بزازها ودخلت زبي ما بينهم وقالت لي : يلا يا دكر متعني بزبك
    بصراحة الحركة كانت جديدة عليا بس طراوة بزازها ونعومة جسمها وهيجانها خلاني مستمتع ، فتلقائيا بقيت أحرك وسطي كأني بنيكها وزبي داخل خارج بين بزازها وأنا عمال أزوم وعايز أصرخ من المتعة ، وحسيت إن زبي مشدود وناشف فافتكرت الحباية اللي ادهاني كارل وأنه قالي أن مفعولها بيستمر 3 أيام فهجت أكتر وبقيت عمال أنيك بزازها بجنون ، وهي باصة في عليا بس لما تعبت قامت وطلعت على السرير وفتحت لي رجليها وكانت لسة لابسة الكيلوت ولما بصيت عليها لاقيت الكيلوت مبلول فعرفت إنها جابت شهوتها
    روحت لها قلعتها ونزلت بين فخادها أبوس فيهم وأقرب من كسها أبوس فيه وألحس لها وهي بدأت تطلع أهاتها وتضغط بركبها على راسي وأنا متعتها بلحسي لدرجة إنها جابت شهوتها بسرعة ، بعدها اتقلبت على بطنها وفتحت لي طيزها بصيت على خرمها لاقيته واسع ، فهمت إنها عايزاني ألحس لها خرمها فنزلت براسي أبوس في لحم طيزها اللي زي الجيلي لقيتها قعدت وضع الدوجي
    روحت مدخل لساني في خرمها ونفس الوقت بلعب لها بصوابعي في كسها وهي عمالة ترجع بطيزها على لساني وتضم رجليها على إيدي لحد ما اترعشت وجابت شهوتها روحت طالع على السرير ونيمتها على جنبها ونمت وراها ورفعت رجلها ودخلت زبي في كسها من ورا ومديت إيدي أدعك لها بزازها وهي رامية نفسها عليا وعمالة تطلع آهات المتعة وأنا نازل دق في كسها وهي عمالة تتهز مع حركة النيك ، بعد شوية نامت على ضهرها ورفعت رجليها وأنا دخلت زبي في كسها ونمت فوقها أبوس فيها وأدعك لها في بزازها وصوت آهاتنا كنت حاسس إن كل القرية سمعانا
    بعد شوية طلبت مني أنيكها في طيزها لو كنت قربت أجيب ، نامت على بطنها وحطيت لها زيت ومجرد ما حطيت زبي على خرم طيزها دخل بسرعة جدا ومن ويا جمال سخونة طيزها كنت حاسس بمتعة لا يمكن وصفها وشوية وضغطت جامد ونزلت لبني في طيزها وأنا بترعش من المتعة
    ريحت شوية ومن كتر المتعة لقيت زبي وقف تاني ، الحباية دي هتتعبني كدة وتصفيني ، بس هاعمل إيه ما استحملتش خليتها قعدت في وضع الدوجي ودخلت زبي في كسها وأنا واقف ونازل رزع في كسها لما بقت تصوت وتقولي مش قادرة ، مفيش راجل عمل فيا كدة
    أنا كنت مستمتع جدا بعد شوية نيمتها على بطنها وقعد على طيزها بحيث ضهرى يكون ناحية رأسها وعدلت نفسي بحيث أنيك طيزها وأنا في الوضع ده وفضلت أرزع وأدق في خرم طيزها لما بقت تطلب مني أرحمها
    بعد شوية نمت على ضهري وجت هي قعدت على زبي وتتنطط عليه وأنا ماسك بزازها بقفش واقرص لها في حلماتها ، وبعدين نيمتها على ضهرها ودخلت زبي في كسها وخليت رجليها بين رجلي وخليتها تقفل رجليها وأنا داخل خارج بزبي في كسها ضمت رجليها خليتني أجيب لبني في كسها وأنا هي بنصرخ من المتعة
    قمت من عليها وفردت جسمي جنبها وفضلنا مريحين شوية وبعد كدة قمت دخلت أخد دش وهي كانت مسطحة ومش قادرة تقوم ساعدتها وقامت دخلت الحمام
    طلبنا عشا ، وبعد ما أكلنا طلبت مني أعملها جلسة تنويم مغناطيسي ، بعد كل الاستعدادات اللازمة فعلا قدرا أسيطر على عقلها وكانت عايزاني أعملها الجلسة دي من باب العلاج النفسي
    وكانت بداية فتح الصندوق الاسود الخاص بإيناس ، لأني لما طلبت منها تفضفض بكل اللي جواها قالت لي :
    بعد ما عمو أنور نام معايا وحبيته لدرجة إني سلمته نفسى ، ما كنتش أعرف إن ماما السبب في ده
    باسم : ازاي يعني
    إيناس : اكتشفت إن خالتو كانت بتجي له وينام معاها هي وماما ، وكان السبب في كدة غياب عمو منير الدائم بعد ما كبرت أعماله
    باسم : إنتي عايزة تقولي إن ماما وخالتو كان عمو أنور بيجمع ما بينهم في فراش واحد
    إيناس : دي الحقيقة ، والسبب في كدة إنه قفشهم وهما بيمارسوا السحاق مع بعض ولما مسكها ذلة عليهم قدر يكسر عين خالتو وينيكها وكان ده أهم سبب خلاه يشوفني واحدة يقدر يستمتع بيها ، وبعد ما اتطلقوا بقت ماما وخالتو وطنط نورا بيتجمعوا ويعملوا قعدات جنس سحاقي يريحوا فيها نفسهم من الحرمان الجنسي اللي هما فيه
    كانت مفاجأة رهيبة ومش متوقعة إني اكتشف سبب غياب ماما وانشغالها دايما مع طنط نورا


    votre commentaire
  • أنا بحاجة للرجل يوميا وباستمرار لأن شبقي متزايد وحتى يقضي الرجل لي حاجتي كان لابد ان اضع جسدي تحت تصرفه وهذا الأمر جعلني أفكر كثيرا بالطرق التي تجعلني أفعل ذلك فمررت بتجارب كثيرة اتمنى من كل النساء التي تقرأ قصتي الحقيقية هذه او تجاربي الواقعية أن تفهم شخصيتي ومشاعري وأحاسيس جسدي التي دفعتني للإقدام على امور قد لا تقدم عليها أغلب النساء مع الرجال ومنها قصتي هذه التي وقعت الصيف الماضي في بيتي الذي اعيش فيه وحيدة بسبب طلاقي قبل 10 سنوات وعمري الآن 38 سنة حيث كانت لي حديقة في منزلي كثيفة الاشجار ومتشابكة

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    كانها غابة وهي في مؤخرة البيت حيث يطل عليها شباك غرفتي ذو الثلاث ابواب وكنت مستأجرة بستاني يأتي من اوقات الصباح الباكرة جدا اي بعد الفجر ليعمل فيها لبرودة الجو صباحا قبل ان ترتفع حرارة الشمس ويبقى الى العصر ويذهب واول يوم خرجت له عارية الصدر وبملابس نوم روب طويل وتحته ثوب نسائي خليع وقصير وتجسيم للحم الجسم وقدمت له شايا ومشيت بين يديه وهو يخزرني بنظراته الشهوانية ولاحظت هيجانه وشبقه من خلال فركه قضيبه الذي انتصب ولم يستطع ان يخفيه عني وقد تغاظيت عنه وكنت اتكلم معه برزانة وثقل ورسميات لاني وحيدة ومطلقة وقد طرات لي فكرة ان ادفعه الى اغتصابي فقلت له غدا تاتي مبكرا وتمد يدك وتفتح الباب الخارجي من الداخلي وتطرق علي شباك غرفتي او تجدني تركت لك مفتاح الباب الداخلي لتدخل البيت وتاخذ أغراض العمل وادواته التي في الداخل واتفقنا وفي اليوم الثاني تهيات لتنفيذ خطتي فتعريت تماما

    نيك عروسة في ليلة

    ووضعت عطرا فواحا لكل جسدي من رأسي الى نهاية قدمي ولبست روب نوم قصير جدا الى منتصف الفخذين وتمددت مستلقية على الفراش على ظهري ونصبت افخاذي والصقتهما ببعض قبالة شباك غرفتي الذي كان قبالة سرير نومي وتركت الشباك مفتوحا على مصراعيه حتى يراني والمفتاح بالباب وتصنعت النوم فلما دخل واغلق الباب الخارجي علمت بقدومه فجاء الى الشباك ليطرقه فرآى المنظر ونومي على السرير ولحم المهبل بين الفخذين المتلاصقين هاجه الامر ولم يطرق الشباك بل فتح الباب ودخل الى غرفة نومي واحسست به وخلع كل ملابسه وكان طويلا ويتمتع بعضلات قوية وشعرت به صعد سريري وابعد فخذاي عن بعضهما ونام بينهما وفتح الروب وعراني والتصق على جسدي تماما وانا ملقية ذراعاي اعلى رأسي واخذ يقبل رقبتي ففتحت عيني ولم اقم بردة فعل تجاهه وانا اشعر بقضيبه منتصبا يلامس فتحة مهبلي فنظرت في عينيه نظرة تفاجؤ وخوف وتوسل ورمقني بنظراته ولم نتكلم فحضنني وبدا يحرك قضيبه ليدخل فتنهدت وامسكت كتفيه بكلتا كفي واصابعي واخذت اراوغ بمهبلي يمينا ويسارا إشارة الى نوع مقاومة لكنه هاج وضغط بجسده على جسدي فمنع حراكي تحته وثبت قضيبه على فتحة مهبلي والقمها إياه فتأوهت آه واخذ ينظر في عيني الذابلتين من الشبق وهما تترقبان وكلهما تساؤل ثم ضغط قضيبه عليه بقوة ففات كله فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    بشدة وتشبثت به بيدي وشبكت رجلاي بأفخاذه وتشبثت بهما حتى لا يفلت مهبلي من قبضة قضيبه وليسيطر علي ويتمكن مني تماما وثبتني به وشعر بالنشوة وهو ينظر في عيني وقد اولجه في مهبلي المحرم عليه شرعا وقانونا واخذت اتلوى تحته متأوهة بأنين خافت ليشعر بقوة قضيبه وتأثيره وضعف مهبلي فأخذ يمص شفتي وتماصص بهما بقوة وشبق وشراسة فقد كان هائجا على جسدي منذ الأمس فقططططع شفتي تقطيعا والأنين مني مستمر والشبق يتزايد ونزل على ثديي ومصمصهما مصمصة واكل الحلمتين أكلا وتذوق طراوة لحم الثديين بلسانه وشفتيه وانا أئن وأتأوه مما يفعل بي فامسكت ظهره بذراعي وعصرت نفسي عليه لعلي اخرج الشبق المحتبس داخلي لرجولته حتى فاحت الأنوثة من جسدي ثم نظر في عيني المتوسلتين وبدأ يحرك قضيبه ويدلكه في مهبلي فصحت آآآآآآآآآآآآآآآآه واغمضت عيني وفتحت فمي الذي انقض عليه والتقمه بفمه وظل يهز مهبلي بقضيبه هزا ويخضه به خضا بكل رعونة واستهتار وهاج جدا وهيجني معه وانا أحس ان مهبلي قد سلب مني وانه تحت

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    سيطرة القضيب فتشبثت بجسده بكل قوتي أعتصره بأحشائي فعصرني بكل قوته وثبتني بقضيبه الذي انفجر في مهبلي قاذفا قذائف متتابعة وقذفت صارخة آآآآآآآآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى وبلغنا ذروة النشوة وقمة اللذة وامتصصت قضيبه بمهبلي وارتضعته ارتضاعا وانا احلبه حلبا لآخر قطرة من السائل المنوي وابلعه في أحشائي بلعا حتى تلاشى نبضه داخلي فارخيت ذراعاي والقيتهما على الفراش فأخذ يشمني ويقبل نحري واثدائي ويلحس آباطي لحسا كانه محروم مكبوت ثم نظر في عيني ونظرت إليه بضعف وحرقة وغصة وأنا اتنهد وألهث بنظرات استفهام تقول لماذا اغتصبتني ؟ فأخرج قضيبه من مهبلي فتاوهت واطبقت افخاذي على بعضهما والصقتهما والمني ملأ مهبلي تماما

    نيج نهود قحبة

    واخذت أعتصره داخلي بين افخاذي فقام ولبس ملابسه امامي وهو ينظر إلي وأنا ابادله نظرات من جسد مقهور وخرج الى عمله في حديقتي وبقيت على نومتي لأوصل رسالة له بهذا الوضع الشهواني ان يعاود الكرة الف مرة فعمل بالحديقة ساعة ثم نظر من شباكي فرآني على نفس حالي وقد نصبت افخاذي امامه والمني يسيل من مهبلي على فراشي فلم يتمالك نفسه ودخل مرة ثانية نازعا ملابسه هائجا جدا فرآني مغمضة عيني وملقية بذراعي على الفراش منهارة القوى فلم يصبر حتى صعد الفراش وافرج افخاذي بيديه وارتمى بينهما والتصق جسده فوقي بجسده وحضنني ففتحت عيني مبهوتة ومتفاجأة منه فبادرني بقضيب حار صلد دغدغ به مهبلي واولجه بكل قوة فامسكت باكتافه بكلتا يدي وصحت بقهر وخضوع وشهقة آآآآآآآآآه فشبكت افخاذه بأرجلي وسيقاني وتشبثت بهما وبدأ يتماصص معي بشغف وشبق منقطع النظير وأخذ يعظني عظا خفيفا بلحم الرقبة والآباط والثديين فعظعظني عظا وانا اتلوى واتأوه صراخا آه و آخ فكان مجنونا بلحم جسدي الابيض الطري واكلني اكلا وانا أشعر ان جسد قد بدأ يتقطع بفك هذا المتوحش المفترس النهم الشرس فإن الأنوثة المفرطة تفقد الرجل عقله فلما سمع آهاتي وادرك أنيني هزني وخضني بقضيبه المستهتر الأرعن

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    حتى تهزهز بنا السرير من شدة هيجانه فصرخت تحته آآآآآآآآآه واستلم مهبلي ساعة كاملة لم يفلته من قبضته ولم يتركه يرتاح ولم يرحمه ولم يرأف بلحمه ابدا والمهبل يتلوى ويشهق ويزفر زفراته والسوائل والأبخرة الحارة من كل جوانبه تحيط بهذا القضيب الشرس المفترس لعلها تبرده او تخفف من انتصابه االمهبل لكن بلا جدوى فكل النساء تعرف يقينا ان القضيب الذكري اذا تمكن من مهابلهن والتقمنه حتى استقر فيهن فلا سلطة لمهبل عليه إطلاقا ولا قدرة على تحريره منه فإما يخرج حيا منتصبا او يموت ويرتخي في المهبل وانهكني بهذا النيك المتواصل غاية الانهاك وكأنه يقول أنتي مطلقة محرومة ومحتاجة الى هذا لتعويض الحرمان وتسارعت انفاسي ونبض قلبي وشهيقي وزفيري وتوترت اعصابي المشدودة الى حد الارتجاف واصيب مهبلي بالشلل الكلي فلما رآى حالتي تماصص معي بقوة وعصرني وضمني فعانقته وتعاصرت بكل قوتي ثم ثبت قضيبه بدفعة قوية في أحشائي وقذف قذائف متتالية فصرخت آآآآآآآآآه وقذفت فارتعشنا رعشتنا الكبرى وانا أئن واتاوه واعصر قضيبه بأفخاذي واعتصره بمهبلي وارتضع حليبه ارتضاعا والهث بشدة وتأوه بأعلى صوتي حتى كاد ان ينقطع نفسي حتى انهارت يداي وسقطت ذراعاي لوحدهما على الفراش وسحب قضيبه مني فوضع رأسه بين افخاذي واخذ يمص ببظري المنتفخ مصا كاد يقتلع لحمته وانا اصرخ آآآآآآآآآه وهو ينهش به نهشا واتلوى واعصر راسه بأفخاذي حتى تعبت وانهارت افخاذي ووقعا صريعين متمددين يمينا وشمالا

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    وهو ينهش بالبظر بانتقام حتى جعلني اعيط صارخة من اللوعة فتركه واخذ يلحس افخاذي ويمصمص لحمها الطري الابيض حتى اكلهما اكلا فخارت قواي جميعها من شدة الشبق فقام عني يلبس ثيابه وهو لا يفارق النظر الى عيني بالزهو والنشوة والقوة والتي تبادله نظرات لكن بالاستسلام والقهر والإنذلال تحته وله وافخاذي ممدودتان على السرير ومتباعدتان وقد انكشف الكس وبان المهبل امامه والثديان وباقي الجسد المنهوب والمسلوب وكانه يقول له ماذا بقي مني ولم تناله انت ؟ والفراش يشهد عن نشوب معركة اطاحت بالسرير فامعن النظر إلي وخرج وبقيت على حالي ورجع يعمل في الحديقة وبين حين وآخر يعيد النظر من الشباك وانا على حالي وهو يستمتع بالمهبل المفتوح امامه والافخاذ المنفرجة المتباعدة والذراعان الملقاة على الفراش لان المنظر يذكره بالنشوة والانتصار الذي حققه وبالزهو والفخر والرجولة التي تزيده اهتياجا ويوصل له رسالة انني مستسلمة لك الى الان فقد يبادر مرة اخرى وبعد ثلاث ساعات رجع للغرفة وقد انتصف النهار وتركني استريح بينما يقوم بعمله فلما وقعت عيني عليه عاريا لم احرك ساكنا واخذ موضعه بين افخاذي التي رفعها بيديه ونصبها منفرجة ونام بينهما دافعا قضيبه كله في مهبلي اللزج بسوائله ففات منزلقا فصحت بصوت خافت جدا آآآآآآآآآه ثم ركبني وعانقني وهو اقوى من قبل وأخذ يحرك قضيبه المنتصب حارا بشدة في مهبلي حركات منتظمة متتابعة بكل استهتار ورعونة وانا اشهق مع النفس وألهث آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    آه آه مع كل دفعة وهزة وشبكت ارجلي بافخاذي لكن بضعف شديد لعلي اتشبث بافخاذه واسند نفسي ولكن مشهد الافتراس هذه المرة مختلف عن الذي قبله فهذه المرة الفريسة خايرة القوى تماما ولا تبدي رغبة بالمقاومة ففعل بجسدي ما فعله اولا أخذ يعظه عظا خفيفا ولم يترك لا إبطا ولا رقبة ولا ثديا الا ونهشه باسنانه نهشا فقد كان مغرما بجسدي وباللحم الابيض الطري وكان لا يريد لهذا الجسد ان يقوم من الفراش بتاتا بعد الذي رآه من عدم الامتناع وهو يقول لي سيدتي إن لحمك اللين بطراوته هذه هو الذي جعلني مفتونا بك الى هذا الحد حتى أني اتمنى ان أقطع منه قطعة آخذها معي لأعظ بها واتذوقها كلما تذكرتك فلم أجبه وانا اتاوه بشدة ولسان حالي يقول لقد نشف مائي على يديك حتى لم يبقى في هذا الجسد ماء ليقذفه في مهبله ولكن كان لابد لهذا الجماع من غاية ونهاية فبعد ساعة متواصلة من الافتراس المجنون والشرس لم يحتمل لما حانت ساعتي وهو يرى جسدي يرتجف من الضعف وخوران القوى مع عدم إظهار الرد بالحركات شعر بالسيطرة والقوة والانتصار وان الانقضاض في اي لحظة ناجح فانقض علي بكل قوته بلا رحمة ولا هوادة فعصرني بمنتهى العنف واطبق جسده علي باقوى ماعنده حتى شهقت وانقطع نفسي وضغط قضيبه بمهبلي بكل قوته وثبته فيه حتى صرخت باقوى صوت منهار خافت عندي آآآآآآآآآه فارتعش وهو يقذف بقوة قذائف متتالية في مهبلي وقذفت بعده بعد ان جمعت كل ما بقي عندي من قوة وعصرت نفسي عصرا على قضيبه الارعن المستهتر حتى اختنقت روحي واخذت احاول الارتضاع والامتصاص لقضيبه

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    داخلي حتى هدأنا نحن الاثنين وتراخت ذراعاي وافخاذي وخارت كل قواي تماما فلم اتصور ان جسده فتاك الى هذه الدرجة من الفتك والشراسة فقد كان غاية في الحرمان والجوع الأنثوي لتذوق اللحم الابيض اللين الطري الذي لم يذقه في حياته والقيت ذراعاي على الفراش واخرج قضيبه من مهبلي فانهار فخذاي ووقعا صريعين ممددين متباعدين عن بعضهما يكشفان عن كس غارق بعد كل الانفجارات التي حصلت فيه من تهور القضيب المرتعش ثم قام واقفا ليلبس ثيابه وهو لا يرفع نظره عني وانا بالكاد افتح عيني لكنه رجع ونام فوقي وهو ينهش آباطي ورقبتي حتى نهش الثديين نهشا بفمه وانا أئن واتاوه بشدة آآآآآآآآآه لضراوة النهش والافتراس ثم تماصص معي حتى شفط ريقي ولساني وانا أحس بقضيبه المستهتر الأرعن منتصبا يسبح ويتزحلق في ماء المهبل ثم قام وقضيبه يقطر ماءا ولبس ملابسه وخرج ليكمل عمله وانا بلا حراك تماما وتركني ارتاح اربع ساعات هكذا وهو ينظرني من الشباك ويستمتع حتى حانت نهاية عمله جاءني عاريا وركبني وانا لم اعد اقوى من شدة ما لاقيت فشعرت به رفع افخاذي وباعدها و اولجه في مهبلي واخذ ينهش آباطي ونحري وأثدائي نهشا جنونيا من شدة رغبته وافتتانه بلحمي وجسدي وانا أئن واتاوه بصوت خافت واخذ يحركه بقوة وشراسة شديدتين لم اعهدهما منه ولم يلبث ان ارتعش قاذفا في مهبلي الذي لم اعد اشعر به بتاتا وقد سلمته جسدي في هذه الجولة الاخيرة أسيرا بين يديه يعذب به كيف يشاء انتقاما لكل الرجال الذين يعانون من الحرمان من اجساد النساء وقد اخذ بالثأر لهم جميعا ثم قام عني وانا جثة هامدة صريعة الفراش ولبس ثيابه وودعني وخرج فشعرت بتعب وارهاق شديدين فاغمضت عيني فنمت ولم استيقظ الا قبيل منتصف الليل ووجدت مهبلي منهارا تماما تحتي وقد تعرض لأعتى هجمة مرت عليه هذا اليوم واحسست بالجوع فقمت اصنع طعامي واتذكر تلك اللحظات التي مرت خيال


    votre commentaire
  • أنا لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر احكي لكم حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطقالريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد وهو كبيرلنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره 20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان وهما مع ابيهما

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    في احد المدن ولاتراهما الا في النادر وهي دائما حزينة تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجتآخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة كحالي ضروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة واسمه غضنفر وقدأطلقنا عليه هذا الاسم فكل من في الحضيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أنكان عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 15 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخللها إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصبع التي لا تكاد تنهي من شهوتي وفي أحد الأيام دخلتالحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة قد خطها زوجي على جدران تلكالحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك

    نيك عروسة في ليلة

    زنبوري بيديالأخرى وعندما قاربت على إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولةوبينما أنا في اشد الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع جلبابي ساترتا لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد أو يشد انتباهأحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي زبه المتدلي بينرجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه بدا في الوقوف والتمدد فبدأت المسه على وجهيوشفافي ثم أخذته بين نهدي وبدأت أحركه بينهما و أمرره على حلمتي لم اعد أتحمل فكسيبدء يغلي فرفعت الثوب ووضعت زب غضنفر بين فخذي ملامسا لكسي وأنا أمرره على أشفاري والامسه لزنبوري ومع زيادة هيجاني ورويته يخترق جسمي خارجا من خلف مؤخرتي وانتفاخ رأسه الذي لم اعد احتمل ذلك المنظر حاولت وبلا شعور أن ادخله في كسي ولكن لم استطعلاني كنت واقفه فأرشدني كسي الممحون إلى ذلك البرميل الأزرق الذي كنا نضع الماء لهبه واقربته تحته وجلست عليه واقتربت حتى وصل زبه إلى نهدي وتمددت قليلا ماسكتا بزبه وبدأت أحاول إدخاله وبالكاد دخل بعد محاولات عديدة حتى أدخلت نصفه تقريبا و أحس به قد وصل إلى صدري خارقا أحشائي وبدأت أتحرك تحته لما يقارب العشر دقائق وأنا ادخله وأخرجه وببطء

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    شديد حيث كان فوق طاقتي وخايفة من ذلك ولكن رغبتي جعلتني استمروتنهداتي أجبرتني على المواصلة والاستمتاع حتى أحسست أنني سوف انفجر لكونه قد انزل مائه الذي كان كالسيل الجارف داخل كسي فأخرجته بسرعة وبدء كسي يصب من منيه وأتوقع انه يقارب اللتر مسحت الأرضية وقد تولعت بهذا الحمار وكم تمنيت انه هو الذي ركبنيمن أول ليله في زواجي رجعت إلى بيتي وأنا قد أطفأت محنتي وفي أوج سعادتي والكل لاحظذلك واتى الليل بأوداجه وظلمته واستقبلت النافذة انظر إلى السماءمفتقدتا زوجي وأنا أداعب حلمات صدري وإصبعي لا تفارق كسي وشاردتا بذهني ومخيلتي ولكن هناك من أفاقني بصوت مفزع فرجعت إلى نفسي وتركت مخيلتي انه صوت غضنفر الذي في الحضيرة وكأنه ينادين فتذكرت ما كان منه في الظهيرة مما حرك شهوتي وأصبحت يدي تدغدغكسي ولكنني لا أستطيع أن اذهب إليه فالليل لي مخيف ولاكن لم اعد أستطيع أن اكبحرغبتي فأخذت قنديلا وثقاب وذهبت متسللتا إلى الحضيرة وهي بعيدة نوع ما عن البيت في أخر العزبة وقد تعثرت اكثر من مرة فليل دامس والناس بلا حراك ولا يسمع أي صوت سوى خطوات رجلي ولاكن معرفتي بتفاصيل العزبة التامة ساعدتني على ذلك وصلت بعد عناءوأشعلت القنديل وأغلقت الأبواب فنهض من في الحضيرة وأخذتني خطاي إلى غضنفر الذي كنتمهوستا به طوال الطريق وحظرت له برسيما بجانبه واستقبلته بحنية وأخذت المس جسمه ليطمئن إلى ولا يصدر صوتا وصبرت قليلا حتى هدئت الحيوانات في الحضيرة ثم استقبلت زب غضنفر الذي اعتبره ملكا لي لوحدي ولا يشاطرني به أحد وأخذته وبدأت أداعبه بشتىأصناف المداعبة ثم خلعت جميع ملابسي وأصبحت عاريتا تماما وأصبحت

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    امرر زبه على كلجسمي وقد كان خشنا نوعا ما فلم أحس بذلك عند الظهيرة فأخذت ماء وغسلته وأزلت كل الشوائب التي هي عليه ونشفته بملابسي واعدت تمريره على جسمي وحلمات صدري واحس بالمتعة معه وهنا بدأت اتئمل مراسم هذا الزب الكبير وكيف ادخلته في كسي غير مصدقةلذلك فقلت في نفسي كيف استمتع به واجعل كل عضو مني له طابعه عليه فاخذته في فمي لمااسمع عن أن النساء يمصن زب ازواجهم ولم اجرب ذلك من قبل فها هنا علي أن اجرب معه كل ما سمعت وما نفسي في أن يحصل لي من زوجي فأخذت اطرافه ممررتا لها بين شفتي تظايقت اولا من ذلك ولاكن مع الاستمرار احسست بنوع من المتعة فاستمريت إلى أن وصلت إلىرأسه وحولت إدخاله في فمي وقد اتسعت اوداجه واستمريت في ادخاله واخراجه في فمي ومصهحتى احسست بانني مستويه من كسي فقد اصبح غارقا في افرازاته فما كان مني إلا أن وقفت واستقبلت غضنفر بظهري واضعتا زبه بن افخاذي وفلقتي طيزي الذي لم يلمسها زب من قبل لا خارجا ولا داخلا والذي اصبح يدغدغ موخرتي واصبح لمسه لها يزيد من هيجاني فانحنيتلاضع زبه في كسي من الخلف والذي هو اسهل لي واتحكم بحركتي معه وبعد عدت محاولاتاستطعت إدخاله فكنت في غاية المتعة وادخلته حتى اكتفي جسمي منه وقد سعد في ذلك افرازات كسي الكثيرة وافلت يدي منه وأصبحت أتحرك وغضنفر واقف مكانه لا يبدي أي حركة فهمه الشاغل هذا البرسيم الذي أمامه أما أنا فاحرك موخرة

    نيج نهود قحبة

    جسمي مستندتا على يديمدخلتا له ومخرجه ويفلت من كسي احيانا عندما يتحرك معيدتا له وقد تكيف كسي لذلكواكاد أن انفلق فقد اوسعت رجلي واثنيت ركبتي قليلا وكم اتمنى أن يتحرك هو بدلي وكيف اجعلة يفعل ذلك فما كان مني إلا أن انحنيت تحته على ركبتي وادخلت زبه المنتصب والذي يكاد يلامس الأرض في كسي وأخذت ارجع الى الخلف وادخلت ما استطعت داخل أحشائيوالسعادة تغمرني وأنا أتحرك تحت هذا الزب الكبير والذي انزلت منه مالم انزله طولحياتي منتضرة ما سوف يملىء رحمي به ويطفء لهيب كسي فما اجمل ما يسكب داخل الرحم ومتعته فقد جربت عندما استمني ينهي الشهوة ولاكن ليس بنفس المتعة التي تحس بها المرءة عندما يسكب المني بداخل كسها وانقباض الرحم عليه واستمريت في ايلاجه في كسيوالمحنة تزيد اكثر واهاتي تزيد اكثر واكثر وأنا مالكتا هذا الزب الكبير بداخليوكأنه قطعة مني وخروجه تخرج معه كل انفاسي والعالم بين يدي وها أنا اسمع انفاس غضنفر تتصاعد وتزيدد من تحركه وكنت اخاف أن تطئني اقدامه فانا تحت رحمة هذه الاقدام وسرعان ما احسست به يضغط علي ويدخل زبه اكثر بداخلي وهنا احسست انه هو بدء يولج زبهبداخلي ولاكن كبره اصبحت خائفه أن يخترقني ويحدث مالم يكن بالحسبان ولاكن عندماعندما لمسته وجدته يكاد باكمله بداخلي بل لم يعد منه إلا القليل والذي لا تمسكه اليد فارتحت قليلا وهنا وجدت غضنفر بدء يخفض من جسمه علي وموخرته نازلتا إلى الأرض واحس بزبه يكاد يخترق ضهري فقد اصبح بطنه مرتقيا على ضهري ويالها من متعة وزادتحركته فهو اصبح يدخله

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    ويخرجه وكانت رهزاته قويه وارتطام خصيتيه بعانتي كما لو انهيعاقبني فهي كالكرباج عندما تصفع عانتي حتى أن يدي تصلبت فلا أستطيع حنيها هنا لم اتمنى أن ينزل ألان بداخلي بل اتمنى أن يطيل في ذلك واستمر هو بنيكي لبضع دقائق حتى سمعت انفاسه وهيجانه وعندها اسكب بداخلي منيه ثم اخرج زبه ببطء وبدء يتنفس وكأنهيلهث أما أنا فانسحبت من تحته بعد هذا العناء الممتع وهنا ادركت نفسي فها هو الفجريكاد أن يطل علينا وانه لا بد أن ارجع إلى مخدعي قبل أن يحس بي أحد

    مستمتعة وغير مصدقه لما حصل وهل هو حلم ارتديت ملابسي وصلت إلى فراشي ومني غضنفر ما زال ينساب بين رجلي فمسحت به كل جسمي ونمت نوما عميقا لم اذقهمن قبل استمريت على هذا المنوال وقد اصبح غضنفر سيد السكس في عزبتنا فهو بمجرد ماأن اغلق الباب حتى ينتصب زبه ولا انحني تحته حتى امتع نفسي وانهي شهوتي اكثر من مره فحيث انه سرعان ما يسكب منيه عندما هو الذي يمتطي ظهري وما أن انحني له حتى يقترب مني ويخفظ موخرته ويبدء في نيكي فاصبح يعرف طريقه إلى كسي بعد اكثر من شهر علىتدريبه وتعلمه واحيانا ينيكني ورجلاي مشدودة فقط احني له ظهري واستند على برميلبجانبه ويرتقي علي بكل ثقله ويحاول ادخال زبه ويبدء بنيكي وانا مستمتعة حيث أن اسفل بطنه يحك بجلدي ولاكن سرعته في الانزال تضايقني فخطرت ببالي فكرة أن اجعله ينزل قبل أن يرتقي علي وبالفعل كانت فكرة جميلة فاضم رجلي واجعله يولج بين فخذي حتى يصب

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    منيهوينسحب من فوقي ثم اعاود معه الكرة مرة اخرى بعد أن أحاول في ايقاف زبه مرة ثانيهثم انحني له وقد ادرك مبتغاي فيمتطي ظهري ويدخل زبه في كسي وانا اعاني من ذلك ولاكن عندما تتسع احشائي انسى معاناتي معه وينيكني ولفترة طويلة حتى انني انسى كل من في العالم مع رهزاته القويه واقفز مع كل ادخالة له واستمر معه في ذلك لساعات حتى بزوغالفجر وارجع انام حتى قرب الظهيرة والذي اصبح في ذلك حرج لي فقد سئلتني سلمى قائلةانك تنامين كثيرا هذه الايام وااااااااااااه لو تعلم بما اعمله مرت الاشهر على ذلك وانا وغضنفر كل يوم في نيك واصبح شغلي الشاغل فنتف شعرات كسي اصبح من اجل غضنفر واصبح زبه يلج كسي بلا تعب فقد تعود عليه ولو معه أخر لكفاهم وغرفتي الوحيدة بها كماتمنى لو غضنفر يسكن معي بها فابني حميده الذي يبلغ من العمر 13 سنة له مخدعه الخاصبه وتسللي يوميا في أخر اليل يكون من نافذة خارجية لا تلفت الانتباه فهو في غرفة مقابلة لغرفتي وبعد تقريبا ثلاثة اشهر على ذلك استبقت وقتي بقليل املتن ابقى مع غضنفر لفترة طويلة فاعددت قنديلي وقد كان اليل قمرا والجو هاديا سوى من صوت الحشراتفي العزبه ومروري بالغيط كان في غاية الرمنسية مع النسيم ورائحة الشجر وأصبحتمعتادة مع غضنفر في كل ليلة على ذلك وأخذت اداعبه وخلعت ملابسي واستقريت على برميلي الذي اصبح بمثابة

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    كرسي لنومي وطرحت ضهري علية ومسكت حبل غضنفر اريده أن ينيكني وقد اصبحت تحته تماما ولاكن هذه الحركت جديدة عليه وعندما استقر كسي تحت زبه رفعت رجليواصبح هو بين رجلي وانا تحته ومبتعدة قليلا عنه وأخذت زبه وادخلته بكسي وعندما حسبكسي ودفئه داخلي اخذ دوره في ذلك وبدء يضغط بزبه داخل كسي ويخرجه فندمت لماذا لم يكن هذا من أول تعليمي له حيث أن زبه قد تمكن مني باكمله ورجلاي تحيط به وكانني معللقة به وبينمى انا كذلك اذا بمن يمسك كتفي فعندها دارت بي الدنيا التي نسيتهااحاول معرفت ذلك اشخص وهي يد سيده فهي ناعمة الملمس ولاكنني لا أستطيع معرفتها فهيجالسة خلفي وزب غضنفر بداخلي وهو جاثم علي فاستسلمت للامر الواقع فهذه المرءة ساكتة وربما تستمتع بالمنظر واخيرا سكب غضنفر في كسي منيه واخرج زبه وصوت كسي الذي اصدره مع خروج زبه لاول مرة اسمعه ومنيه الذي ينساب على فتحة موخرتي وهنا تراجع إلىالوراء وانا اريد أن اعرف من ورائي وعندما التفت اذا بها سلمى وقد رفعتجلبابيتها وكسها قد التهم اصبعها وهنا امسكتني وهي تحضنني من امتى وانتي تاتي هنا فقلت ومنذ متى وانتي تشاهدينني فقالت أول مره ارى هذا المنضر ولاكنني رايتك اكثر من مرة وانتي تتسللين خارج البيت فعرفت انه هناك شخص تقابلينه واريد أن اعرفه ولماتوقع انه غضنفر فقلت والان عرفتي فماذا تريدين فقالت اريد أن ينيكني ولاكن كيفادخلته بك فهو لا يحتمل قلت تحملت الكثير وبامكانك تجربته فرفعت جلبيتها إلى اعلى صدرها وأصبحت شبه عارية فتمددة مكاني وعلى برميلي وجررت غضنفر وأصبحت تحته وكان زبه نائما وهنا حاولت أن ادخله في كسها وانا أمرره بين اشفاره ولاكن كسها كا ظيقا فاخذتمن منيه الذي ما يزال ينساب مني ومسحت به زبه وقد اصبح يميل إلى الانتصاب مما سهلفي دخول

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    راسه وأصبحت احركه قليلا قليلا في كس سلمى وزاد انتصابه بداخله وأصبحت انا لا احتمل وهي لا تتحمله فقد نمى داخل كسها واصبح إلى حد كبير بداخلها وهي تئن وتتمحن تحت غضنفر وعيناها مغمضتين لا تعلم ما دخل من زبه بداخلها ودمعتاها من الالمتكاد أن تضهر من عينيها وربما من ندمها على الايام التي جلستها بدون أن تشبع كسهاالذي امتلا فجئة من غضنفر وأصبحت تعاني من دخوله وخروجه ولا تتمنى أن يخرج ولاكن غضنفر لم يحتمل فهذا كس جديد وطعمه ربما يكون الذ فهي اصغر مني سننا فهاج وما كان منه إلا أن ادخله بكل قوة وما ردة فعلها إلا آه اه اه اه اه اه اه اه اه اه.... وهنا فتحت عيناها فوجدت غضنفر قد هاج وهو يفرك بها على البرميل الذي قد البستهمجموعة من الاقمشه قد اخبئتها بحيث لا يراها أحد احضرها معي كل ليلة وتحتها اسفنج واخفظ صدره عليها وبدء ينيكها فما كان منها إلا أن رفعت رجليها المتدليتين وأصبحت تدفع به وهو يضغط عليها وهيهات أن يخرج ولاكن جزء منه كبير قدخرج وهو ينيك بها وهيتئن تحته وتنظر الي قائلة ابوكي يا بنت ... كيف دخل فيكي كله فقلت انا تعودت عليهوهنا لمحت عيناها قد ذابتا وارخت رجليها واستدار عنها غضنفر مع صوت كسها الذي اصدرته وهنا بدء الضحك وبدء مني غضنفر يخرج من كسها ونحن ننضر إليه وقالت يلهوي كيف سويت كذا بس يجنن وهو في وكبره يهوس كيف جتكي الفكره فقلت سييها هادي لها حكايهاحكيها لك في البيت لمي نفسك وعلبيت قبل يصحى حد وفي اليوم التالي اتتني عند المساءفي غرفتي وحكيت لها كل الي حصل من البداية إلى النهاية وقد استمتعت بذلك وتعليقاتنا الجنسية تنهال على الأخرى وقد خلعنا ملابسنا واصبحنا عاريتين ومثلنا باني زوج لها وقد اشبعتا في فرك وتقبيل ومص متعنا كلانا حيث وضعت إصبعي بكسها وهي كذلك ووجدتهامليئة بالجنس واشكاله التي كنت اجهلها فهي وعدتني بالكثير وقلبنا ليلتنا إلى جنسوالمحنة تاكل كلينا منتظرين نوم الجميع وقد اعتدت معها على الخروج في اليل إلى غضنفر واصبحنا غير مباليتين ببعض فلا حياء بيننا وامورنا مكشوفة كل لدى الأخرى واصبح غضنفر يمتطينا كل يوم وهو ينيكنا وبشراسه واصبح لكلينا وضعها المميز فهي تحبهوهي واقف ويمتطي ظهرها أما انا فهو يطىء صدري ورجلاي مرفوعتان وكل منا تساعد الأخرىفي ذلك ونستمتع بنيك غضنفر لنا وفي أحد الايام كنا قد تحدينا لبعضنا ايهما يحب غضنفر فقلت سوف نصف كلانا وننظر من سوف يركبها وينيكها وندع الخيار له وقد كان التحدي ممتعا ورهانه أن تحرم الأخرى لمدة اسبوع فقد صففنا امامه وكلا منا مقابلتاله بموخرتها ثم اقترب منا وبدء يشم بكسينا وفجئة ارتقى فوق سلمى التي كسبت الرهانوبدء ينيكها وانا امسك زبه واستلذ بدخوله بها وخروجه وشنفريها يكادان يتمزقان واهاتها تخرق اذني وصدري حرقتا فهناك اسبوع سوف احرم منه وعندما افرغ منها اقتربت منه فقالت الرهان وطلبت مني أن اسبقها إلى البيت فهي لم تنتهي بعد ترجيتها دون جدوىوكم هو رهان قاسي لي رجعت ادراجي إلى البيت و هناك اكملت نيك نفسي باصبعي وعيني إلىالحظيرة حتى خرجت سلمى واتت الى نافذتي لتتاكد من وجودي ويوم بعد يوم وانتهى هذا الرهان وذهبت معها ومع أول لمسة له لكسي انزلت مابي واتتني رعشه لم اذقها من سنين فكم كان هذا الحرمان لي تخزينا لطاقتي وكبتا لشهوتي حرمت أن اراهن مرة اخرى وناكناكلينا وانا مرتين واشبع كسي حتى طفر من منيه واخذ ما بصدري من شهوة وهي تضحك علىشبقي بل محنتي ورجعنا غرفتينا بعد سهرة مع غضنفر ليس لها ناحيتي إلا السرور وكدت أن ارجع مرة اخرى ولكن الصباح داهم المكان


    votre commentaire
  • مره تألمت من الوجع لكنها تمتعت واصبحت تحب النياكه الخلفي من طيزها

    ذات مرة من المرات، وانا خارج من باب بيتي متوجهاً كعادتي لملاقاة أصحابي مساءً.. واجهت ابنة جارتنا ليلى .. ولعلمك فان العلاقة بيني وبينها قوية إلى درجة بعيده .. ولكنها لم تصل إلى ممارسة الجنس.. بل هي باتفاق بيننا على أن نكون أصدقاء وأخوة ..
    ولد ينيك امه في كسها المشعر
    حين خرجت من الباب رأيتها هي أيضاً تخرج من شقتهم، وتلاقينا فحييتها .. ولما لم اجد منها الترحيب الحار المعتاد بيننا.. سالتها عما بها .. فأجابت أنه لايوجد ما يزعجها .. وأنها بخير..وسارعت بالهروب من نظراتي وتساؤلاتي..
    نيك عروسة في ليلة
    ذهبت لتمضية الوقت مع أصحابي وانا أتسائل ما حل بليلتي العزيزة.. هل هي مشادة بينها وبين أحد أفراد الأسرة؟ وخاصة أبيها الغبي الذي لا ينفك يضربها إذا ما اثارته بآرائها الحادة والصريحة الجرئية ؟ هل تعاركت مع امها أو اختها ؟ لا أظن .. فكثيراً ما حدثت مثل هذه المشادات.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها..

    وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وليست كأي صديق.. بل هي كروحي.. وطرقت بابهم.. متوقعاً ان أجد أي فرد من أسرتها او حتى هي ليفتح لي الباب .. ولكني لم اجد من يجيب.. وعاودت الطرق إلى ان سمعت صوتها من الداخل يجيب بان انتظر.. وفتحت لي الباب.. اول مرة أراها في الصباح الباكر.. ولم اعتد ان اطرق بابها إلا لطلب محاضرة ما أو لأجيبها عن استفسار ما.. فنحن في نفس السنة في نفس الكلية..

    فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا **** .. صباح الخير.. فيه حاجه ؟

    قلت لها مازحاً: صباح النور .. اتاخرتي قوي في النوم ..
    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها
    ردت : أصلي ما نمتش طول الليل من العياط.. (البكاء)

    ولما سالتها عن سبب البكاء حاولت الهروب.. وفي أثناء محادثتنا أحسست بشعور غريب.. أنا لا انظر إلى ليلى صديقتي فقط.. بل أنظر على ليلى الانثى.. لماذا لم تقع عيناي على وجهها الوضاء من قبل بتلك النظرة؟ لماذا لم انتبه إلى أن ثدييها كبيران وكاملي الاستداره؟ برغم حبي لجحم الثدي الكبير؟ لماذا لم يثيرني من قبل هذا الخصر النحيف وهذه الارداف المتينه القوية؟
    نيج نهود قحبة
    أكملت كلامها بدعوتي للدخول وان أفطر معها .. قلت لها ما رايك أن تفطري عندنا .. لا يوجد بالبيت غيري.. نظرت لي نظرة غريبة .. برغم انني دعوتها من قبل لبيتنا، وكان خالياً.. وحصل انها دعتني لبيتهم وكان خالياً.. ولكن يبدو ان شعوري انتقل إليها.. لا ادري.. المهم انني واقفت على شرط انها ستطلعني على سبب بكائها طوال الليل وسبب هروبها مني ليلة امس.. وإلى أين ذهبت..
    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
    دخلت معها .. واغلقت الباب .. وحين التفتت وجدتها تلتقط شيئا من على الارض.. وانحسر الروب عن قدميها .. وكاد ان يظهر طيزها.. ما اجلمها من افخاذ.. أأأأأأه.. مكتنزة وبيضاء كاللبن .. وأحسست بذكري ينتصب.. ليلى .. اول مرة تمنحيني هذا الشعور .. اول مرة افكر فيكي كأنثى.. هل تتعمدين ذلك ؟

    المهم انها اعدت افطارا خفيفا وجلسنا نتناوله انا وهي وهي تحكي لي عما اصابها وسبب لها البكاء والحزن.. وأثناء ذلك حضرت والدتها .. فتفاجات ونهضت احتراما وحييتها فابتسمت وحيتني، وسالتها عن سبب حضورها من العمل مبكرا..لعله خيرا.. فامها كامي امراه عامله.. فاجابتني بانها نسيت اوراقا مهمه وحضرت لاحضارها.. وانها عائدة لعملها حالا.. وبعد بعض المجاملات الكلامية المعروفة صارحتني بان ليلى اصبحت متعبه ولا تسمع الكلام.. فقلت لها لا عليكي.. سارجعها لعقلها.. وضحكنا فيما قالت هي: ارجوك يا ****.. تصور أنها لم تنم امس إلا قرا الفجر.. جالسة امام الكمبيوتر على مواقع الدردشة.. لا أدري ما أصابها.. حاول انك ترجعها لعقلها..

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني


    وغادرت الأم.. وحين همت ليلى بارجاع أداوت المائدة أمسكت بذراعها بقسوة نوعا ما لاوحي بالشدة وقلت لها :

    ليلى .. انتي مالك؟ ايه اللي حصلك ؟ فهميني؟
    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا
    وكنت اتوقع انها ستنتزع ذراعها من قبضتي.. ولكنها اخذت تنظر لي في حزن .. ومن ثم جلست على رجلي ودفنت وجهها في صدري واخذت تبكي..

    وحين هدات من روعها بدات تتكلم:

    حبيت يا ****.. حبيت .. وطلع كدا.. وكان عاوز مني حاجه تانيه خالص غير الحب.. انا عرفته عن طريق النت .. ولما نزلت علشان اشوفه حاول ياخدني لمكان بعيد، ولما طاوعته وانا مش فاهما حاول يبوسني هناك.. وكمان لمس صدري.. لا يا ****.. دا قلعني.. وفرك صدري.. هئ هئ .. ******* يا ****..

    حاولت ان اهدئ من روعها .. وسالتها : وليه ما قلتيش لاي حد، وليه ما قلتيليش علشان نعرف نتصرف؟ قالت: لانه ما اغتصبنيش بالمعنى الحرفي يا ****.. فاكر لما كنت انا وانت بنتكلم عن اللي بيوصلوا لدرجة وسطية في الجنس.. استمتاع من غير جماع؟ هئ هئ.. اهو عمل فيا كدا..
    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
    قلت لها: اهدي.. اهدي.. انتي حاسا بايه دلوقت.؟

    قالت: انا مرتاحه .. مرتاحه قوي معاك.. حاسا انك هاتنظف ايدين الحيوان دا من على جسمي..

    ولم افهم معنى كلامها .. هل تقصد ان كلامها معي كافي لتطهير جروحها النفسية ام انها تقصد فعلا ما تقول؟ وقررت ان ابدأ بما يروق لي.. وفي حنان نظرت لها.. وقربت انفي من انفها وحككتها بها .. ووجدتها مستجيبه.. ولكني لم استدل من ذلك على شيء.. فهذه حركتنا المعهوده ..وربما كانت تحيتنا العادية .. فقررت ان اعطيها دفعة قوية.. وقربت شفتي من شفتها الملتهبة نارا.. فوجتها متقبلة تماما لما افعل.. قبلتها .. قبلة احر من الجمر.. مصصت شفتيها .. وعضضتهما بخفة.. وقبلت خديها وجبينها.. وطالت النظرات بيننا.. حكت الاف الحكايات.. والقت الاف القصائد.. قلت لها: تعالي في حضني يا حبيبتي.. فاستسلمت لذراعي واحسست بها في احضاني كانها حلم.. جسد ناعم.. وبض.. بيضاء تماما.. كانها احسن عارضات الازياء.. فجاة تنبهت ان ليلى تملك كل مقومات الجسد الذي احبة.. مددت يدي اداعب افخاذها .. ولمست طيزها الطرية عدة مرات كاني استكشف رغبتها في لمسي لاجزاء دون أخرى.. ولكنها لم تمانع.. رفعتها عن جسدي وقلت لها: عاوزاني انظفك يا حبيبيتي؟ انتي احلى وانظف من كل بنات الدنيا.. فوجئت بها تقف.. وتفتح الروب ليظهر قميص نوم وردي قصير جدا لا يكاد يخفي اكثر مما يظهر.. ولما دققت وجدت انها لا تلبس تحته الا كيلوت ابيض.. وقالت لي في حنان: أيوا عاوزاك تنظفني.. عاوزا اللمسة اللي اعيش بيها تكون لمسة واحد احبه..

    وقفت بدوري.. واحتضنتها.. وضغضت على ظهرها لتنكبس نهودها في صدري.. وصدرت منها عدة تاوهات ذوبتني: آه.. ****.. حبيبي.. آه.. بالراحة عليا.. انا مش قد كل الحب دا.. آآه ..حبيبي.. آه..

    واحسست بحركة فخدها بين رجلي.. كدعوة لي ان اظهر ما اخفي.. والا ابخل بما لدى كما فعلت هي.. نظرت لها وقلت: انتي عارفا احنا بنعمل ايه؟ قالت: ايوا عارفا .. وعاوزاه.. ..... تابعوني باقي القصة بالليل


    votre commentaire
  • اتفاجأت وانا في المدرسة زي كل يوم باستدعاء من اسرة التربية الرياضية، روحت وانا مش عارف في ايه المهم ان حاجة خرجتني من قعدة الفصل المملة، لقيت الاستاذ بيقولي انت مروان، مبروك انت كسبت في مسابقة العدو وهتروح النهائي في القاهرة، مسابقة ايه؟، انا مقدمتش في حاجة اصلا حضرتك ..غير اني مش بلعب رياضة غير كورة مع اصحابي في الشارع، قاللي ما انا عارف، احنا بنكتب اسماء كده عشوائية عشان نملي خانات ومايتقالش ان المدرسة مابتشاركش ، وحظك ان محدش كان قدامك في السن ده وكسبت، ومش هتخسر حاجة لما تروح القاهرة تتفسح يومين واهو ولد ينيك امه في كسها المشعر

    تشوف بلد تانية غير الاقاليم دي، بصراحة عجبتني الفكرة، اهو اجازة من المدرسة كمان كنت انا ساعتها في تالتة اعدادي، قاللي وعلى فكرة، فيه بنت كمان كسبت معاك اسمها عفاف، قولتله ودي كمان زيي كده مكتوب اسمها وخلاص، قاللي لا بالعكس دي في مدرسة رياضية ووصلت بعد منافسة شرسة مع زمايلها، وهي اكبر منك ب3 سنين، ومعاد السفر اتحدد اول الاسبوع.

    نيك عروسة في ليلة
    في يوم السفر اتقابلنا الصبح بدري قدام الموقف، انا وعفاف اللي فعلا طلع شكلها رياضي، طويلة وفرعة، لونها قمحي،وشكلها واخدة الموضوع بجد اوي بس مقدرش انكر ان الرياضة خلت صدرها مشدود شدة جامدة وطيزها كرباج، والهاندباك سبورت على ضهرها كأنها فعلا محترفة، وابلة فاطمة ودي مشرفة ادارية، مالهاش علاقة بالرياضة خالص، بيضا ودبدوبة شوية وفيها حنية الامهات كده من اول لحظة تحبها، من النوع اللي يعملك ساندوتش ويسألك عايز تاكل ولا تشرب كل شوية، وهي فعلا

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    شافتني صغير وكانت عينها عليا باستمرار، ركبنا الاتوبيس احنا التلاتة، الاول هي قعدت جنب عفاف وانا على وراهم بس زهقت بسرعة فجابتني جنب عفاف نتسلى، قعدت حفاف تحكيلي عن طموحاتها للبطولة، وعملت ايه عشان تقنع اهلها يسيبوها تسافر، وانا طبعا مقولتلهاش اني كسبت بالصدفة، اللي هتطلع بعد كده احلى صدفة هتدخلني لعالم التحرر، عفاف حبتني اوي، ورغم اني بلغت وجوايا مبسوط اني جنبها، بس هي اعتبرتني اخوها الصغير، ومن كتر مابقيت متعلق بيها ومابتحركش هناك من غير ما اكون شبطان في ايدها، كل المتسابقين من كل المحافظات اعتقدو فعلا اني اخوها، بدأت احس بكده لما بيكونو بيتكلموا عنها ويسكتو لما ادخل الغرفة، ماهو الشباب في عنبر والبنات في

    نيج نهود قحبة

    عنبر تاني، ويمكن ده المكان الوحيد اللي خلاني اتفرق عن عفاف، وبسرعة بقينا كلنا اصحاب مع شباب وبنات من كل حتة، وبما اني انا اصغر واحد كان ممكن في اي واقت اروح عند عنبر البنات، بالذات في اول يوم لما خرجت مع الشباب يفسحوني في القاهرة واتأخرت على معاد الاكل وكنا هنموت من الجوع، قالولي ماتروح يامروان شوف لو في اكل عندهم، وطبعا اول ماخبطت عفاف فتحت على طول، وابلة فاطمة كان بتغير هدومها ويادوب السنتيانة متعلقة على كتفها، وشايف

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    قدامي ملبن ابيض، على طول وشي احمر واتأسفت وهمشي قامت عفاف ماسكاني قالتلي ايه ده انت بتتكسف بقى ياصغنن، وابلة فاطمة قالتلها ماتضيقهوش يا عفاف بلاش غلاسة، قامت عفاف حاطة ايدها على زوبري من فوق البنطلون، وبتقولها ده مروان راجل اهو حاسبي يا ابلة فاطمة من شقاوته، قولتلها بس ياعفاف عيب كده، قالتلي حد يتكسف من اخته يا واد خلاص ماتزعلش زي العيال كده وقامت حاضناني وعمالة تبوس فيا وانا حسيت براحة غريبة اوي وانا زي العيل الصغير في ايدها بتعمل فيا اللي هي عايزاه.
    فات اسبوع واحنا في المسابقة وبدأت اسمع كلام ان خالد وده واحد من زمايلنا معجب بعفاف وبيعاكسها، وعشان مش بس هما عارفين انها اختي، انا كمان حاسس بكده من جوايا، كان جوايا مشاعر متلخبطة، شوية غيرة عليها، وشوية حاسس انها من حقها تحب وتتحب خصوصا وهي على طول مركزة في المسابقات ومش عايشة سنها زي اي بنت تانية.
    في معاد الغدا قعدت جنبها وقولتلها عاللي سمعته عن خالد قالتلي بصراحة هو دمه زي العسل، وانا مبسوطة عشان بتكلم معاه، قولتلها طب وانا مش حبيبك يعني، قامت لفت دراعها حوالين رقبتي وقالتلي ده انت روح قلبي، بصراحة ساعتها صعبت عليا خالص ونسيت كل الغيرة دي وبقيت عايز اشوفها مبسوطة وبس. بعد الغدا خرجنا نتمشى شوية مع الشباب، وروحت انا مع خالد عشان اكلمه

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    وقولتله على فكرة انا عارف انك معجب بعفاف، قالي انا اسف انا عارف انها اختك بس مقدرتش اقاوم شخصيتها، قولتله شخصيتها برضه يا صايع، قالي دي حاجة مش هتتكرر خلاص وارجوك ماتعمليش مشكلة، قولتله بالعكس انا عايزك تكلمها لو فعلا بتحبها بجد، سكت شوية ورد بصوت واطي وقالي هو انا بلحق اتلم عليها في كل الدوشة دي، قولت خلاص لو في حاجة ممكن اعملها عشان خاطر عفاف، يبقى اني هرتبلكو المقابلة.
    في اول الاسبوع الشباب كلهم قررو ينزلو يشوفو قلعة صلاح الدين ويدخلو حديقة الازهر، قولت هي دي الفرصة المناسبة، وقولتلهم ان خالد تعبان عشان عضلاته محتاجة راحة وانا وهفضل معاه النهاردة، وروحت لابلة فاطمة استأذنتها ان عفاف تخرج معايا شوية عشان الشباب خرجو من بدري وانا نايم، طبعا وعفاف ماتعرفش في ايه عشان تبقى مفاجأة، واخدتها على اوضة الشباب قالتلي هو احنا مش خارجين، قولتلها اه هنجيب حاجة بس من جوا، اول مافتحت الباب وشافت خالد قامت ضرباني بالراحة على كتفي وهي بتضحك بكسوف، شديتها على جوا وقفلت الباب، خالد قام من مكانه جري علينا وقالها انا مصدقتش اني هبقى معاكي، قالتله وانا كمان بس خايفة حد ييجي، قولتلها

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    ماتخافيش ياعفاف كلهم بره واخوكي واقف جنبك اهو محدش يقدر يتكلم، قام هو ماسك ايديها وقالها على فكرة ان معجب بيكي من اول ماشوفتك، وبصراحة بحبك ياعفاف، وقام بايس كف ايديها، وهي وشها احمر، قولتلها يعني مش انا بس اللي وشي بيحمر اهو، ماتردي يا رويترز، قالتلي بس بقى يا مروان مش انت اللي حطتني في الموقف ده، قولتلها وايه رأيك، قالت بكسوف حلو اوي اوي، خالد قالها يعني بتحبيني، قالتله وبموت فيك من ايام ماكنت بشوفك في مسابقات قبل كده. قولت لخالد انت مش سمعت الاجابة مستني ايه بوسها بقى، قام خالد مقرب عليها ولمس شفايفها بشفايفه وباسها بالراحة اوي، لقيت عفاف بتحرك لسانها على شفايفها بمياصة خلت خالد يتجنن اكتر، قام شاددها في حضنها وكتف ايديها ورا ضهرها وهو بيقطع شفايفها وبيعض عليها بسنانه لما هي بقت دايخة بين ايديه، واول ماسابها قالي معلش يامروان مقدرتش امسك نفسي، عفاف بقت مش عارفة تودي نفسها فين بعد ما مكياجها اتبهدل وحاسة انها ممحونة قدامي انا وخالد، وقالت انا لازم امشي عشان مايبقاش فيه مشكلة، جريت سبقتها ووقفت قدام الباب، قولتلها مفيش حد هييجي دلوقتي وفرصة زي دي ممكن ماتجيش تاني انك تبقي انتي وخالد لوحدكو، قالتلي وهيعمل ايه اكتر من اللي عملو بس، قومت حطيت ايدي عالقميص اللي كان لابساه وبدأت افتح في الزراير واحد ورا التاني، وصدرها بيظهر واحدة واحدة، قالتلي بتعمل ايه بس يا مروان سيبني امشي، قولتلها بذمتك انتي عايزة تمشي، انا حاسس بيكي بجد ومفيش داعي تخبي عليا، كانت هي سكتت وانا في اخر زرار، قومت فاتح القميص كلها، وهي لابسة سنتيانة بيضا ستان شفاف على بزازها وحلماتها نافرة، وقومت لاففها ناحية خالد، قالها بقى مخبية كل الجمال ده يا حبيبتي، ونزل بشفايفه على رقبتها ونزل على صدرها وهو بينزل الحمالات وبزازها بتتكشف قدامه قال اهي دي بزاز اللبوة الاصلي وهو بيقرص على حلمتها وبيعض في بزها، وانا مديت ايدي حوالين وسطها بفتح البنطلون، حطت ايدها على ايدي

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    عشان تمنعني بس كانت مقاومتها ضعفت قصاد محنتها، نزلت البنطلون لغاية الارض، كانت لابسة كلوت ابيض خفيف، وكان باين عليه بلل، خالد قالها وساكتة عالهيجان ده كله ليه يا شرموطة، وزقها عالسرير وفتح رجليها، قالتله خالد بلاش انا لسه بنت بنوت، قالها ويرضيكي اسيب الكس الهايج ده كده، وقام فاسخ الكلون ونزل بين رجليها يلحس فيه وهي تقوله ااااااه ااااااااح يا خالد كسي بياكلني ياخالد، وانا كمان هايج من المنظر مديت ايدي على بزها وقعدت اعصر فيه، ولما هي وخالد ماتكلموش نزلت عليها ارضع منها وهي بقت تحرك ايدها على شعري وتشدني على بزها، قام خالد مطلع زوبره وبدأ يحركه على شفايف كسها المنفوخة، وهي بقت تشدني زيادة وخالد يقولها هفشخك يالبوة ياشرموطة، وقام مدخله بالراحة جواها وهي صرخت صرخة جامدة عشان بكارتها اتفضت، وقام خالد ماسحها بفوطة وقالها كده بقيتي شرموطة رسمي وقام مدخل زوبره تاني المرة دي اجمد وبيرزع فيها وهي تقوله اااااح يا خالد هتقسمني نصين اااااااااح، انا شرموطة ولبوة وبنت متناكة اااااااح، وهو يرزع اجمد من الاول وانا كمان طلعت زوبري وبقيت احركه على بزازها، وهي شايفة زوبر خالد بيفشخها بقت شايفاني عيل صغير عايز يلعب، بقت ماسكة زوبري بايدها تلعب فيه وخلاص بقيت على اخري وتقولي نزل على بزازي يا واد وانا بنطر وهي بتحلبه للآخر، وخالد بيقولها هجيبهم خلاص يا متناكة، عايز احبلك يالبوة، قالتله لا بلاش يا خالد قام مطلع زوبره وناطر على سوتها لما غرقها وضربها على كسها بزبره بيمسح اللي فاضل فيه، وقام لابس بنطلونه وقالي هروح استحمى عبال ماترجع الشرموطة دي اوضتها قبل ماحد ياخد باله، عفاف قامت واخداني في حضنها وبتبوسني على خدي وبتقولي انت يطلع منك كل ده ياواد، قولتلها انا برضه يالبوة.


    votre commentaire



    Suivre le flux RSS des articles
    Suivre le flux RSS des commentaires