• انا اسمي دنيا عمري 30 سنه متزوجة من 5 سنوات شعري اسود طويل بيضاء البشرة رياضية وجسمي كتير مثير طولي 170 ووزني 61 كلغ اعمل مصممة في شركة خاصة
    المهم رح ابتدي قصتي واحاول ادخل في موضوع بسرعة في يوم كان الجو حار كتير ومع انو في مكتبي مكيف ما استعملو لانو عندي حساسية ضد اي برد اصطناعي المهم هداك اليوم كنت لابسة

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    قميص ابيض عدد ازارو 8 بالضبط
    المهم كيف ما حكيت الجو حار كتير وبما اني في المكتب لوحدي هداك اليوم من كترت الحر فتحت الازرار العليا في القميص وبما انو مكتبي مجاور لمكتب المدير اعتبر انا مسؤولة عن توصيل ملفات للمدير المهم هداك اليوم كان في عمل كتير وكنت بحاول اسرع في العمل وبلحظة اتصل فيني المدير وطلب ملفات الي خلصتها المهم رحت مسرعة للمكتب تبع المدير نيك عروسة في ليلة الدخلة ولما دخلت حطيت له ملفات على المكتب وجلست اشرح له كل ملف شو عملت فيه ادا بي اتفاجئ انو المدير مو مركز معي بمرة وكانو عقلو ملخبط او فيه شي ولما انتبهت لعيون مدير لقيتها بتبص على صدري لانو

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    نسيت ازرار القميص مفتوحة كنت لابسة ستيانات حمراء وكانت ظاهرة بمرة ونص صدري طالع من ستيانات ولما انتبهت لفيت حالي بسرعه وقفلت ازرار القميص بسرعه وطلعت من مكتبو وانا خجلانة كثير وفي راسي كتير تساؤلات مثل ( شو عجبو في جسمي -رح يفكر اني سويتها عمدا - رح يقول عني اني حاولت اغريه ) وهيك تساؤلات كتير في راسي المهم ما راحت هديك النظرة من بالي
    المهم وكيف ما قلت لما يكون العمل كتير ما اروح للبيت اتغدى في العمل وبس المهم بعد فترة الغداء اتصل تاني وطلب ملفات العمل بس هاد المرة تأكدت اني سكرت كل الازرار في قميصي ودخلت عندو حطيت له ملفات على المكتب وبدأت اشرح له كل الي سويت في الملفات الي عطيتو وبعدها قال لي سمير محظوظ كثير ( سمير هو زوجي ومديري يعتبر صديق زوجي ) وبدأ يتغزل فيني بكل جرأة ويقول لي جسمكي حلو كتير ولو انا بدال زوجك ما اتركك تعملي ولا اي حدا يشوفك وبعدها قالي لو تفتحي ازرار القميص يكون احلى جسمك وبعدها انا انصدمت من كلامو الي لانو بحياتو ما قال لي هيك كلام
    المهم طلعت من مكتب وانا افكر في كلامو الي ولما كان يتغزل بجسمي وبصراحة كنت مبسووطة كتير من هيك كلام لانو بصراحة زوجي ما عاد يغازلني وبصراحة زوجي ضعيف جنسيا يمارس معي مرة وحدة في الاسوع على الاكتر وما يطلول وبصراحة كنت راضية بهيك لانو ما عندي بديل مع اني كنت بعض مرات اتفرج افلام سكس بس مديري هاد ايقظ شهوتي الي نايمة بكلماتو وبصراحة انا بحب الجنس كتير وما اكتفيت نيج نهود قحبة مع زوجي الى قليل من المرات في اول علاقتنا
    المهم خلص اليوم تمام ورحت للبيت وانا افكر في كلام مديري والغد فكرت اني اكون جرئة اكتر لبست سروال جينز ضيق وقميص قصير
    المهم دخلت للمكتب وبعد ساعه ونص طلب المدير ملفات مثل العادة قمت من مكاني وكنت حاطة برفان ريحتو قوية وفتحت ازرار القميص ورحت لمديري لما دخلت للمكتب حطيت له ملفات ولاجظت انو ينظر لصدري كنت لابسة ستيانات سوداء وشفافة شوي بعدها بدات اشرح له شو سويت وقاطعني وقالي قلت لكي لما تفتحي ازرار القميص تصيري احلى وقام من مكانو واجا خلفي

    وضرب طيزي بصفعة
    استغربت منو وبعدها قرب مني وقالي انتي حلوة كتير وفتح قميصي بقوة لين انفتحو كل الاصداف وصار جسمي عاري وبس ستيانات الي مخبية حلمات صدري وبعدها صار يهمس لي في اذني ويقول جسمك حلو يا شرموطة وبعدها صار مطلع بزازي من ستيانات ويرضعهم ويقول لي بزازك يا قحبة حلووين بصراحة كنت هيجانة كتير وبصراحة ما كنت متوقعة انو الشتيمة بتزيد اثارة ايضا المهم صار يرضع بزازي ويطلع لشفايفي ويبوسني ويمص شفايفي وبنزل لصدري تاني وبعدها راح للباب

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    وسكرها وقالي عشان احتياط بس
    المهم شلحني قميص وستيانات وجلسني على المكتب وشلحني سروال بعد ما كان يصفع طيزي وكنت لابسة كلوت ابو خيط لانو هو الي يتماشى مع سروال جينز المهم كان كلوت شفاف من الامام وخيط من ورا ولونو اسود بعدها قلعني كلوت وصار يلحس كسي ويدخل لسانو في كسي ويقول لي عسلكي حلو يا شرموووطة اليوم باكل كسلكي كامل وكانت اول مرة واحد يلحس كسي
    لانو زوجي تقليدي في الجنس ما يلحس لي ولا اي شي
    المهم صار يلحس لي لمدة وبعدها قام وشلح تيابو وقالي قومي يلا يا قحبة انا كنت مطيعة كتير لاني كنت هايجة على الاخر ومبسوطة لانو الجنس الي كنت اتمناه صار حقيقي المهم شلح سروالو

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    وملابسو الداخلية بالكامل وطلع زبو
    بصراحة زبو كان طويل تقريبا 18 سنتيم وتخين يعني اكبر من زب زوجي بكتير المهم قالي يلا انزلي ومصي يا شرموطة زبي نزلت امص له وبعدها حط زبو بين صدري وصار ينيك صدري ويقول لي يا شرموطة بزازكي حلوين وبعدها يرجع زبو لفمي ويحاول يدخلو كامل بصراحة كانت اول مرة امص

    بس خبرتي في الافلام الي كنت اتفرج فيهم
    المهم صرنا هيك لمدة وبعدها وقفني ونيمني على بطني على المكتب وكان طيزي موجه له ودخل زبو في كسي حسيت بشفرات كسي رح تتمزق بس بعدها ارتحت لما دخل زبو فيني وصار يدخلو ويطلعو وبعدها مسكني من شعري وصار يدخل زبو ويطلعو فيني وانا اصرخ ااااااه ااااااه ااااااه
    المهم بعدها قلبني على المكتب ورفع رجلي ودخل زبو فيني بقوة كنت مبسوطة وكان يرضع بزازي ويدخل زبو فيني كامل ومرات يمص شفايفي ويشتمني ويقول يلا يا شرموطة صرخي يا قحبة انتي تحبي زبي وهيك كلمات
    بعدها قام ونام على الارض وقالي اطلعي يا شرموطة عليه انزلي وبصراحة هيك اوضاع كنت بشوفها في افلام بس اليوم جربتها وكاني خبيرة فيها بدات اطلع انزل على زبو واغير وضع كل شوي وبعدها في الاخير خلاني انزل على ايدي وركبتي في وضع الكلبة وهو خلفي يدخل زبو في كسي وماسك شعري ويسحبني بقوة ويضرب طيزي بقوة ويمسك بزازي ويضغط عليهم وبعدها قرب ينزل قام وقالي مصي يا شرموطة زبي بدات امص له شوي وحسيت بانو فيه رعشة طلع زبو ونزل على فمي

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    شوي وصدري بس صدري صار مليان لبن
    بعدها قالي نامي على ضهرك وقام يلعب في كسي بايدو بسرعه ويلحسو لين ما نزلت شهوتي وقالي مو حلو انزل انا وانتي ما تنزلي يا شرمووطة بعدها قمت ومسحت حالي بمناديل ولبست تيابي وقرب من عندي وفتح اصداف قميصي العليا وقالي هيك صدرك يكون حلو وعطاني بوسة على شافايفي

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    وقالي مبسوطة هيك يا حبيبتي
    انا نظرت له وابتسمت وكانها اجابة على كل سؤال سألو وبادلتو بقبلة خفيقة وسريعة وقمت طلعت من المكتب تبع مديري وانا مبسوطة مو ندمانة على هيك علاقة بمرة
    المهم قصتي هاد حقيقة ومو من محظ خيالي او وهم بصراحة ادا تحبون انزل قصص الي حصلت معي كتير اتمنى انكم تدعموني بتعلقاتكم الحلووة وخبروني ادا طريقتي في سرد الاحداث حلوة او مملة


    votre commentaire
  • كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد .

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف طيزها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ،



    ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف .
    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها


    ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله و يساعد في تدبر أمور الحياة الصعبه، الأم بدأت تعمل لدى أحد العائلات فترة الصباح فقط وسعاد تركت التعليم ووجدت عمل في ورشة ملابس أما سنية وسامي فقد أتفق على أن يكملا تعليمهم . لم تكن الحياة سهلة خصوصاً بعد ما أكتشف الجميع أن عليهم تقديم تنازلات معينة وكانت هذه التنازلات تعني شيئاً ما لكل فرد في الأسرة فالصغار كان عليهم أختصار فترة تعليمهم أما الأم وسعاد فكان عليهم تحمل المعاكسات وتحويلها إلى مكاسب وحماية وكانت سنيه ترى امها وهي تتقبل الغمزات واللمسات من البقال والجزار وآخرون ومع كل تعثر في الدفع كانت تجاريهم بضحكة أو بكلمة ، وحين ارتفعت المديونات صار من العادي أن يغازلها البعض وتستجيب فكان هناك من يمسك صدرها أو يربت على ردفها . ولأن فهيم البقال كان الأكثر في التعامل والأكبر في قائمة المديونية فقد صار لا يكتفي بهذا ويشترط عليها إذا ارادت شراء شيئا أن تأتي في المساء بحيث لا يكون هناك زبائن وتراه سنيه وهو يأخذها للمخزن كان في البداية يختفي خلفها ويحك قضيبه بمؤخرتها ثم تطورت الأمور وأصبح يخرجه ويلصقه بين فلقتيها أو يرفع ثوبها حتى لا يتبلل ويتحسس طيزها وكسها ثم يلصقه كالعادة من الخلف
    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك


    وكانت الأم ( ثريا) تقف له وتعطيه ظهرها في خضوع ولا تتحرك حتى ينتهي أو تشعر بالبلل على مؤخرتها وكانت سنيه صغيره تقف في الخارج تراقب ما يحدث في هدؤ وكان فهيم رجل غريب فقد كان مولع بمؤخرة امها ا الكبيرة المستديرة البيضاء بعكس الجزار الذي كانت تراه يأخذها وراء الذبائح المعلقة ويحتضنها ويقبلها في فمها بالقوة بينما تمتد يده لصدرها بحثا عن الحلمة أو الأماكن أخرى ، ولم يكن هذا كل شيء فقد كان هناك ايضاً البيت الذي تعمل فيه الأم خادمة حيث رجل البيت الذي كان يتعمد توبيخها ولأنها كانت تقف امامه في خضوع فقد تجرأ ومد يده و لأنها لم تعترض ولو بكلمة وكانت تتقبل كا شيء وهي تنظر للارض مما اغرى رجل البيت ان يعتاد على صفعها على وجها بلطف ثم اصبح يصفعها على طيزها ويوما ترك يده عليها فلم تقاومه ولكنها فقط أشارت أن سيدتها( زوجته) قد تخرج من غرفة النوم في أي لحظة بعدها أعتاد ان يحضر من العمل قبل زوجته ويسحبها من يدها على الحمام وينيكها بدون أي مقاومة في طيزها حيث انه كان محروم من هذا مع زوجته .
    نيج نهود قحبة


    وكانت سعاد مختلفة عن الأم فقد كانت ثريا بيضاء ممتلئه أما سعاد فقد كانت سمراء طويلة ورشيقة والشيء الوحيد الذي اخذته من أمها هو الصدر الكبير والأرداف ،و كان الشباب في الشارع يشبعوها غزلاً وكانت ترد عليهم بدلع ولكنها كانت لا تميل إلا لشاب معين لاتعرف عنه سوى ان الجميع يناديه بسمسم وكانت متأكدة أنه يبادلها نفس الشعور ولكنها كانت تبحث عن زوج لا صديق لأقتناعها بأن حياتها لن تتغير ألا بزوج ينتشلها من هذه الحياة وينقذها ماديا وجنسيا. كان سمسم لديه ورشة صغيرة للاطارات وكان معجب بسعاد يتعقبها أينما ذهبت ويتحدث معها وحين بدأ يتقرب أكثر محاولا أن يلمسها تمنعت بشدة وأشترطت أن يتقدم لخطبتها حاول سمسم المرواغة ولكنه لم يحصل منها على شيء فتقدم بعد أكثر من سنة لخطبتها وكانت فرحة غامرة للأسرة أن يصبح لهم رجلاً

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    وتمت الخطوبة المتواضعة وبعدها أصبح من حق سمسم أن يلتقي يوميا بسعاد وكان يتعمد أن يذهب في غياب الأم ويطلب من سنيه ان تراقب له الجو ويختلي بسعاد الساذجة والغير مدربة على مثل هذه الأمور، من البداية كان جهل سعاد واختها واضحا فقد كانت الأم مشغولة جدا فلم تعلم احد ما يجب ولا يجب فعله وربما كانت هي الأخرى لا تعرفه ، وبالتالي وقعت سعاد فريسة في يد شاب وسيم ولبق ويجيد الكلام المعسول بينما في الحقيقة هو لعبي جداً ومدمن للمخدرات وتقدم لخطبتها لأنه فشل في الحصول عليها .

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    في أول لقاء لهما بعد الخطوبة على أنفراد كان يتعامل معها وكأنه صاحب فضل عليها حين وافق على الأرتباط بها وكانت تزينت وأعدت له شراب مثلج وبدا واضحاً أنها تتفنن في أرضائه جلست في مواجهته ولكنه أمرها ان تجلس بجانبه كان خبير فلم يتلهف وأعطاها يده فأخذتها بين كفيها واخذت تمسحها وتدلكها ثم أعطاها منديلاً ورقياً وطلب منها ان تمسح أحمر الشفاة التي تطلي به شفاها وحين نظرت له بتعجب نظر لها ولم يتكلم فمسحت فمها من الطلاء ومد أصابعه يساعدها وبدأت ترتعش حين لمست أصابعه فمها برفق بجانب الشعور بأنها بين أيدي رجل وبمفردهما أعطاها شعور غريب لم تشعر به من قبل ، كانت ترتدي بلوزة بيضاء ضيقة تبدو من بين فتحاتها لون السوتيانه السوداء ولأنه خبير أطال فترة العبث بشفاها حتى بدا عليها الأرتباك فطلب منها ان تقبله فقبلته في خده لكنه امسك وجها وقبلها قبلة طويلة عصر فيها شفتيها في فمه وتركها وهي تنظر للارض ولا تعرف ماذا تفعل كان من الممكن ان ينزل يده على صدرها ومن المؤكد انها لن تمانع ولكنه اعتدل في جلسته وأشار بعينيه لصدرها فلم تفهم فأمرها ان تفك أزرار بلوزتها العلوية ليرى صدرها كان

    نيك عروسة في ليلة الدخلة

    يتكلم بلهجة الواثق الذي لا يقبل مناقشة كان باب الغرفة مغلق من الداخل ولا أحد في البيت ففتحت سعاد أزرار بلوزتها من أعلى وحتى بطنها دون نقاش ومد يده وتخيلت أنه سيلمس صدرها لكنه أزاح فقط طرفي البلوزة جانباً فبرز صدرها الكبير المغطى بسوتيان اسود ضيق لامع يزيد من جماله وتقدم منها مرة أخري ودون أن يمد يده أخذ شفتاها في قبلة أخري اكثر طولاً كانت تقترب منه وتمنحه صدرها ولكنه لم يتعجل ولم يلمسها وسحب نفسه منها وأشار لصدرها مرة أخرى ففهمت وبحياء شديد أخذت بيدها اليسرى تشد بزها الايمن حتى ظهر معظمه لكنه طلب منها ان تخرجه كله ترددت قليلا ثم أخرجته كان كبير ومتماسك بحلمة صغيرة ومنتفضه ، لم يهجم عليها كما توقعت بل لم ينظر لصدرها كثيراً إنما أخذ يدها وقبلها وراح يتحدث معها ويسألها هل حقاً تحبه وماذا تعرف عن الحب والزواج كانت خجلة تنظر للأرض وتتلعثم ولا تدري ماذا تقول وهي تجلس أمام رجل وبلوزتها مفتوحة وبزها الأيمن كله مكشوف وهو يتحدث بشكل عادي ولم يخرجها من هذا الشعور ألا حين مد أصبعه ولمس بها حلمة صدرها لف حولها وداعبها برقة وهو يتكلم عن أشياء أخرى وأجتهدت سعاد لتداري رعشتها لكنه وبخبرته كان يعرف انها ترتعش من الداخل وأخذها من يدها وأوقفها أمامه وأحتضن خصرها وبدأ يقبل نهدها بينما راحت أصابعه إلى الخلف تعبث بمؤخرتها كان يفتحها ويغلقها وحين بدأ يلمس فتحاتها أبتعدت عنه بدلع لم يثور عليها ولكن فعل العكس فمد يدة وأدخل بزها بنفسه وتصنع الضيق ووقف يستعد للرحيل لكنها تمسكت به وأعتذرت وفتحت بلوزتها له لكنه كان يعلم تماما ما يفعل وأصر على الرحيل ووقفت امامه تستعطفه ان يبقى قليلا وأخذت يده ووضعتها على صدرها وكادت ان تبكي وأحتضنته وامسكت يده ووضعتها على مؤخرتها ولم تسترح إلا حين قال انه غير غاضب وإن الأيام امامهم وإنها يجب أن تعلم أنه سيد الموقف وبدلع البنات رددت سعاد حاضر يا سي السيد وقبل أن يغادر قبلها مرة أخرى في فمها ثم امرها أن تستدير وضربها على مؤخرتها ثم وكأنه يختبرها أطبق بكفه على فتحاتها فلم تمانع وتعمد ان يقرصها في كسها وهو يضحك قائلا حتى لاتكرري ما فعلتي فقالت بدلع حرمت وخرج سمسم بعد ان وضع الخطوط الرئسية لعلاقته فقد كان يتمنى ان ينيكها ولكنه وبخبرته كان يرسم على علاقة معينه تصبح سعاد فيها أسيرته دون نقاش ،وكان في قرارة نفسة لا يود ان ينتهي الأمر بالزواج فكان عليه ان يخط لتلبي طلباته كلها وقد نجح حتى أصبحت سعاد تتمنى أن يلمسها لم تعارض الأم دخول سمسم وخروجه ولكنها أكتفت بتنبيه ابنتها بألا تمنحه كل شيء أما سمسم فكان لئيم وأعتبر أن خطوبته مجرد حركة ذكية تغنيه عن بنات الهوى ومصاريفهم وخصوصاً إن سعاد كانت تمتلك جسداً لا يقاوم وكان من البداية مقرر أن الزواج لن يتم إلا بعد بضعة سنين حتى يجهز عش الزوجية بينما هو في الحقيقة لم يكن يفكر لا في عش ولا في زوجية وكان كل همه جلسات الحشيش ثم حين يشده الشوق يذهب لسعاد التي أعتادت علي طلباته والأمر الوحيد الذي نجحت في اقناعه به هو الابقاء على عذريتها وفيما عدا ذلك كانت تطيعه طاعة عمياء فإذا أمرها أن تخلع ملابسها قبل ان ينتهي من امره تكون أمامة عارية تماما وتعمد هو أن يسخنها ويتركها عدة مرات حتى صارت تتمنى أن ترى زبه أو تلمسه و بعد إلحاح منها اخرجه لها مرة واحدة فقبلته ولحسته وجلست عليه بطيزها العارية ، وبعد سنه تقريبا كان سمسم قد ملك كل كيانها وأصبح رجل البيت ومن حقه ان يأمر كل أفراده كان مرح ويجيد الغزل فكان يتغزل في امها أمامها ويقبل يدها ورأسها وكانت سعاد فرحة لعلاقته الطيبه بأمها بينما هو كان يشتهي امها البيضاء لكثرة ما سمع عنها وكانت الام سعيدة بغزل زوج بنتها ،وضع يده على خصرها أكثر من مرة فلم تمانع بعدها تجرأ ونزل بيده أكثر فلم تنهره وبمرور الأيام أصبح من السهل عليه في حالات الأنفراد أن يمر بيده على طيزها ببطء أو أن يطبق بكفه على ثديها وكانت الأم تبعد نفسها عنه ولكنها في حقيقة الأمر كانت سعيدة بأنها تنافس ابنتها في قلب سمسم .



    في احد الايام أحضر معه صديق رجل كبير وقدمه على أنه تاجر كبير وقد كان بالفعل تاجر كبير ولكن لا أحد يعلم أنه تاجر مخدرات وهمس لسعاد ان تعد له شيئاً يشربه وحين دخلت إلى المطبخ دخل ورائها وسألها عن رأيها فلم تفهم ما يقصد فقال لها انه يريد ان يزوجه أمها فرحت سعاد فرحة كبيرة وطلب منها أن تخرج وتبقي معه ولا تعود للمطبخ حتى يعرف رأي امها وخرجت سعاد وبعد ثواني دخلت الأم ثريا المطبخ كانت ترتدي فستان مكشوف من الصدر وضيق من الوسط وبدات تنحني لتعد صينية الشاي فينتفض صدرها الابيض الممتلئ للخارج وأغلق سمسم باب المطبخ وجذبها من يدها وهي تتمنع كعادتها في دلع وبقوة احتضنها وقبلها في فمها قبلة طويلة ذابت على اثرها ثم ألقى بقنبلته الغير متوقعة وسالها عارفه الراجل اللي بره جاي ليه كانت القبلة أحرجتها وخدرتها فلم تجب فقال لها انه تاجر كبير ويريد ان يتزوجك انتابت ثريا سعادة غامرة ولم تدري ماذا تقول وسألها تفتكري أنا أستاهل أيه على الخبر ده وقبل ان تجيب أخذها سمسم بين يدية وادخل يده في صدرها واخرج بزها الكبير وأخذ يقبله بشغف وهي مستسلمة تماما وحين مد يده بين فخذيها فتحتهم له أكثر وبأستسلام ليصل إلى ما يبحث عنه وأكتفى بخبرته انه اشعل نارها وطلب منها ان تذهب وتغير فستانها وتلبس شيء قصير جداً وان تبرزبزازها أكثر وأن تكون لطيفة معه لأقصى درجة فهو لن يكون زوجها فقط ولكنه سيمنحه عمل قيم وخرج من المطبخ وبعده بدقائق خرجت ثريا تترنح ووضعت صينية الشاي في خجل متصنع كاشفه نصف صدرها ، وذهبت لغرفة النوم ووضعت بعض المكياج وغيرت ملابسها وعادت لتجلس مع الضيف ولم تصدق سعاد نفسها حين رأتها خارجة من الغرفة فقد كانت ترتدي ثوب أكثر ضيقا ويكاد صدرها ينفجر منه وقصير لدرجة انها حين جلست أنكشف فخذيها وحين طلب منها سمسم أن تقدم المشروب لضيفها وأنحنت تأخذ الكوب من على المنضدة كان صدرها مكشوف بالكامل للجميع ولان سعاد كانت تجلس خلفها فقد رأت هي وسمسم لون لباسها الداخلي ولم تمر دقائق حتى حدث شيئاً لم يكن في الحسبان حين حضر سامي وسنيه من الخارج فغمز سمسم بسرعة لسعاد فأخذتهم للداخل وبعدها بفترة وجيزة وقف سمسم وطلب من ثريا التي صارت تطيعه في كل شيء ان تقف وأمرها أن تستدير وتعطي ظهرها للضيف ليفحص مؤخرتها من بعيد ففعلت هذا بخجل وأزداد خجلها حين اشار لها أن تلتقط منديلاً ورقيا من الأرض وانحنت وقفز ثديها وبرزت مؤخرتها المثيرة وكان واضحاً أنه يعرض بضاعتة على الزبون بعدها ثم امرها أن تجلس بجانب صديقه وأصر على أن يلتصقا في جلستهما ووضع يدها في يده وأتجه للغرفة وهو يقول لن يخرج أحد من هنا مشيرا للغرفه حتى لا نزعجكم ثم دخل وراء سعاد . ودخل بدون استئذان إلى الغرفة الوحيدة المجاورة كانت سنيه في هذه اللحظة تستعد لخلع ثوبها ورفعت نصفه لأعلى حين دخل سمسم ورأى سيقانها البيضاء وحدود ملابسها الداخلية ولم ترتبك سنية لكنها أنزلت الثوب مره أخرى بضحكة مايعة كانت سنيه قد بدأت مرحلة المراهقة وتغيرت ملامح جسدها وبرزت بزازها وأردافها بقوة ربما من كثرة اللعب الليلي وتحولت هي الأخرى لأنثى تبحث عمن يهدأ من روعتها أو لفرس غالي جاهز للركوب . كانت الضحكات في الصالة قد بدأت تتعالي والشد والجذب وكان لابد من اشارة من الداخل حتى يأخذ من في الخارج راحته ووقف سمسم وسد بظهره باب الغرفة وصاح في سعاد أن تدير الموسيقى ليرىمن منهم بترقص أحسن وفهمت سعاد وأدارت الموسيقى وبدأت ترقص وتميل امامه وتهز صدرها الشبه عاري أوتستدير وتحك أردافها فيه خلسة ، ثم جذبت سنيه من يدها التي نزلت ترقص أحسن من أي راقصة محترفة وكانت تلف وتدور فيرتفع طرف ثوبها كاشفا كل ساقيها وتميل مثل سعاد أمامه فتهتز بزازها التي كانت صغيرة بالمقارنه إلى صدر الأم والأخت ولكنها كانت أجملهم واشعلت نار سمسم فنسى صديقه وبدا يتحمس في التشجيع ولفت نظره أن سامي الذي تجاوز العاشرة لم يكن منسجما لما يدور وحاول ان يعترض اكثر من مرة لكن سعاد كانت تنظر له بغضب فيسكت. وفي الخارج كان الصديق قد أخذ راحته وبعد بضعة جمل معسولة تمكن من ان يحصل على أكثر من قبلة وذهبت يده أبعد مما كان يتصور كان الشيطان سمسم قد طلب منه ان يتعرف عليها فقط وانه بعد فتره قصيرة سيمكنه منها ليحصل على ما يريد مقابل اتعاب معينه . وبدا سمسم يفتح الباب بحذر ليرى ما يدور بالخارج وشاهده وهو يلعب في ثدييها المكشوف ويقبلها فصفق الباب في أشارة لأنتهاء الفترة المسموح بها وبالفعل أعتدل الرجل وادخلت ثريا ثديها وجلست ترتعش حتى أنصرف الضيف وأمضت معظم ليلتها في الحمام لظروف خاصة. ولم يمر يومين وجاء سمسم يبشر ثريا أن الرجل مغرم ومتيم ويريد أن يراها وانه سيصطحبها الآن ليراها مرة أخرى وفرحت ثريا أكثر ووافقت فوراً وذهبت للأستعداد وخرجت معه وفي الطريق أخبرها بأنهم ذاهبين لشقته وقبل ان تعترض أفهمها بانه معها ولن يتركها وأنها فرصة لتتعرف عليه من قرب ولم تكن تعرف انه اتفق معه على ان يحضرها لشقته وانه سيقوم بأقناعها لفترة ثم يتصل به ليحضر وفوجئت بأن سمسم معه مفتاح الشقة وما أن دخل إلى الشقة الفاخرة حتى بدأ يعدها بتغيير كبير في حياتها وطلب منها ان تكون لطيفة لاقصى درجة ،كانت ترتدي جاكت وجيبة وتحتهم بلوزة مكشوفة وطلب منها ان تنتظرة بالبلوزة فقط وخلعت ثريا الجاكت فورا واخذها بين ذراعيه وقبلها واطبق شفتيه على فمها ومص شفاها وامسك ثدييها ودلكهم وأخرج لها زبه وطلب منها أن تقبله وتضعه في فمها أخبرته انها لم تفعل هذا من قبل فضحك وقال ستفعليه وكثيرا ومن حقي اكون اول واحد يمرنك على الجزأ ده ولم يتركها إلا بعد ان انحنت امامه ووضعت زبه في فمها ومصت بشغف حتى اوشك ان يقذف فوقف وأخذها امامه ورفع جيبتها ووضع اصبعة عنوة في طيزها وهو يقول افتكر أنتي مجربه هنا من قبل وسألها وهي منحنية أمامه هل أكمل ولم ترد ولم تمانع وبقيت منحنية امامه وطيزها عارية وهو يعبث بفتحة طيزها وتعمد سمسم ان يثيرها وأن يأخذ مزاجه بسرعه دون ان يروي عطشها حتى يتركها جاهزة لصديقة الذي حضر لينفذ بقية الخطة وينام مع ثريا وبالفعل جاء الرجل محملا بالهدايا وتركهم سمسم بعد ان افهم الضيف انها جاهزة ولن تعترض ولم يبذل الضيف مجهودا لأقناعها وبعد حضن واحد ركبها عدة مرات . بعد هذه الواقعه أصبحت ثريا وبنتها ملك سمسم



    وكانت سنية ايضا تحبه ولم يتبقى من الأسرة إلا سامي الذي كان يعمل بعد المدرسة في ورشة وعجز سمسم عن أيجاد طريقة لملاطفته حاول حتى بالمال لكن كان سامي عنيدا ولم يقبل من سمسم أي شيء ولأن الورشة التي كان يعمل فيها سامي قريبة من محل سمسم فقد بدأت تصله أخبار أن زملاء سامي يتحرشوا به وأنه يتشاجر معهم باستمرار وحين سأل وتحرى عن السبب بخبث عرف إن زملائه يتهموه بعلاقة جنسية مع صاحب العمل وتأكد سمسم من صحة الخبر ووجدها فرصه ليكسر عناد سامي وأخذه للمنزل ولم يكن هناك أحد وبدا يوبخه على ما يسمعه وحين اعترض سامي وصاح بان ليس من حقه هذا هجم عليه وشل حركة يداه وانهال عليه ركلا وضربا كان الفارق في القوة والجسد كبير بين سامي وسمسم بالأضافة إلى الخوف الذي انتاب سامي حين شعر بأن زوج اخته يعرف الكثير عنه وانه معرض لفضيحة فتركه يفعل ما يريد ربما يكتفي بهذا كان سامي تمكن منه وربط يداه بحبل وهدده بعصا غليظة أنه سيضربه وجعله ينحني بوجه على المنضده وطلب منه أن يعرف كل شيء ولماذا يناديه زملائه بأسم ساميه أرتبك سامي اكثر وقال أن صاحب العمل كان يعطف عليه مما جعل الكل يغير منه وتقدم سمسم منه وبدا يلمس بالعصا مؤخرته مهددا بإن صبره أوشك على النفاذ ثم قام بإنزال سرواله حاول سامي المقاومة لكن سمسم ضربة بعصبيه فعدل عن المقاومة وأنحني باستسلام وأزاح سمسم لباسه الداخلي وكشف طيزه ووقف يراقبها كانت جميلة وبيضاء ومر بالعصا بين الفلقتين ووضع طرفها على فتحة طيزه وهدده أن يدخل العصا الغليظة كلها في طيزه إذا لم يحكي له بالتفصيل فحكي له سامي وقال أنه كان كلما أخطأ يأخذه صاحب العمل لغرفته الخاصه ويعاقبة ويضربه على طيزه بالعصا وفي يوم كسر شيئا ما وأخذه المعلم وكان غاضبا وامره ان يخلع سرواله ويقف امامه وطيزه عاريه فظن انه سيضربه لكنه أخذ يحك جسده بطيزه ثم شعر بشيء يخترق طيزه وكاد ان يصرخ ولم يعرف وقتها انه ... وسكت سامي خجلا ولكن سمسم الذي كان يقف خلف طيزه العارية أصر ان يسمع البقية فقال سامي انه لم يشعر بمثل هذا الألم من قبل وظن أنه العقاب وشعر بشيء ساخن يتدفق فيطيزه وحين سأل زميل له عرف معنى ما حدث وسكت سامي لكن سمسم لم يسكت وسأله كيف تكررت هذه العمليه وإذا كان يعرف معنى ما كان يفعله معه.. فقال في البدايه كنت لأفهم ولما عرفت هددني بان يقول لزملائي بعدها صرت اذهب لغرفته كلما طلبني فيفعل مثل ما فعل أول مرة وساله وهويلتصق بطيزه



    وماذا عن اسم ساميه فقال أنها خرجت من زميلي الذي سألته عن معنى ما حدث وقد حاول أكثر من مرة ان ينيكني بالقوة ولكني قاومته فاطلق علي هذا الأسم لكن صاحب العمل طرده كان سمسم قد بدأ يحك جسدة بشدة في طيز سامي العارية وترجاه سامي إلا يخبر أحد وكان هذا الطلب بمثابة كلمة السر بعدها أخرج سمسم زبه ووضعه على الطيز العارية وسأله انت عارف انا حعمل لك ايه دلوقتي ولم يجب سامي فأعاد سمسم السؤال وهو يضغط بشدة بقضيبه على طيزه ولم يرد سامي إلا بعد ان أخذ يقرصه ويصفعه بقوة فقال سامي بصوت خفيض حتنيكني وصفعه سمسم على طيزة برفق قائلا يلا أفتحي طيزك يا سامية يا متناكه وبدأ يدخل رأس قضيبه ويخرجه عدة مرات وهو يسأله أسمك ايه فيقول سامي فيصفعه بقوة ويكرر السؤال حتى فهم سامي وبدا يجيب بسامية ثم اضاف لها بعد عدة صفعات المتناكه وقذف سمسم بداخله وترك زبه بالداخل حتى هدا تماما ثم اخرجه وفك وثاقه وطلب منه أن يجلس على ركبتيه على الأرض ووضع زبه تجاه وجه وأمره أن ينظفه وأمسك سامي زب سمسم وأخذ ينظفه بقطعة ملابس مبلولة وهو ينظر للأرض في خجل بعدها أصبح سامي لا يمكنه النظر في وجه سمسم الذي صار من السهل عليه ان يأمره بأي شيء وهدده بأنه في امكانه أن يجعل اخته تراه في هذا الوضع .

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    ومرت شهور واسابيع كان فيها سمسم رجل البيت بلا منازع أصبحت ثريا الام تسمع كلامه بعد ان تعودت على الجنس والمال وتركت عملها كخادمة في البيوت حيث كانت تفعل نفس الشيء هناك وبدون مقابل وتركت نفسها لسمسم الذي صار يرسلها لأكثر من صديق ويغدق عليها بالهدايا وينام معها حين يريد ، أما سامي فقد صار يتحاشى أن يكون في البيت في وجود سمسم بعد أن جاء مره ووجده جالس مع أختيه فأخذه للمطبخ وبالأمر انحنى أمامه وكشف طيزه ودهن سمسم فتحتها بزيت الطعام ثم أفرغ ما في زبه في طيزه بعدها أصبح حين يسمع صوته قادما يهرول خارج البيت حتى لا يتكرر ما حدث.



    ولم تستطع سعاد أن تتحمل المداعبة اليومية المثيرة من خارج كسها فمنحته نفسها بالكامل ثم صارت تخشى الفضيحة وتنتظر الزواج بفارغ الصبر بعد ان فتحها سمسم وخوفا من أن يغير رأيه كانت تنفذ له كل رغباته ولم يبقى من الأسرة سوى سنيه أجمل بنت في الحارة والتي كانت تراقب الكثير مما يحدث في صمت وتبتسم لسمسم في تودد وحين تأكد سمسم إنها لن تمانع بدأ يحدث سعاد أثناء جلسات العشق عن أختها الصغيرة سنيه وجسدها المثير وحين لم يجد أي اعتراض من سعاد التي بدات تصف له وبدقه أعضاء أختها الهايجه وكانت تجاريه في أي شيء، بعدها بدأ يلمح لها عن امنيته ان يرى جسد أختها وحين لم تغضب بدأ يلح عليها ويعدها بأشياء كثيرة وأتمام الزواج لو نفذت له امنيته وكانت سعاد مسلوبة الأرادة تجاه سمسم الذي صار يكرر هذا فوعدته ولم تخلف وعدها فبعد يومين جاء لزيارتهم ولم يكن في البيت كالعادة سوى هي وسنيه وكانت سعاد غاضبه من أمر ما وكانت تسب سنيه وتشتمها وتضربها وتشدها من شعرها وسنية تبكي وتردد لن اعمل هذا مرة أخرى وتدخل سمسم لحماية سنية فغمزته سعاد ففهم وبدا يترك سعاد فتهرب سنيه خلفه وتحتمي به كان يشعر بصدرها في ظهره فامسك يدي سعاد وطلب منها ان تهدأ لكن سعاد اصرت انها لن تهدأ قبل أن تعاقبها ومالت على اذنه وقالت له بصوت مسموع أنها رأتها بين أحضان أبن الجيران ثم شدتها من بين يديه واخذت تصفعها على طيزها وسنية مستسلمه لها وطلب منها مرة اخرى ان تهدأ وسيقوم هو بتنفيذ العقاب وتصنعت سعاد أنها موافقه على مض وأمسكتها بقوة وطلبت منه أن يصفع طيزهاا بيده وقبل أن يبدا اشترطت ان ترفع سنيه ثوبها وتكشف طيزها وبعد ممانعه بسيطة وخوف من ان تقوم سعاد وتشد شعرها مرة اخرى وافقت سنيه ورفعت ثوبها وأنزلت لباسها أمام سمسم وامرتها سعاد ان تقف هكذا لبعض الوقت وراقبها سمسم من بعيد كانت اجمل طيز في الاسرة وقام سمسم ووضع يده اليسرى على طيز سنية وبدأ يصفع يده بيده الأخرى ثم طلب من سعاد كوب ماء وغمز لها ففهمت ودخلت المطبخ واصبح هو في مواجهة طيز سنية العارية ولمسها ولمس كسها الصغير الوردي فارتعشت بين ايديه ثم احتضنها من الخلف وشعرت سنيه بزبه المنتصب خلف ملابسه وشعر هو بحرارة طيزها وأستمر يحرك زبه صعودا ونزولا ويدلك أعلى كسها من حين لآخر حتى بدأت ترتعش فهمس لها في اذنها ان تحضر لورشته فهزت راسها بالأيجاب وتركها بعد ان تحسس كسها مرة أخرى وعاد إلى مقعدة وأمرها ان تسوي ملابسها وتعد له شيئا يشربه وعادت سعاد بكوب الماء فأخذها من يدها ووضعها على المنضدة وسحب سعاد إلى الغرفة وأغلق الباب خلفة ووضعها أمامه وجعلها تنحني ورفع ثوبها وأنزل لباسها ووضع زبه في كسها المبتل كعادته في هذه المرة شعرت سعاد بلذة النيك وكآنها تمارسه لأول مرة وتعمد سمسم ان يشبع عطشها وكأنه يشكرها .



    وبعد اكثر من سنه اصبح في مقدور سمسم ان يمارس الجنس مع كل فرد من الأسرة ولكنه كان يفضل سنيه التي اعتادت أن تأتي له الورشه وكان مزاج لدى سمسم أن تجلس سنيه على كرسي عالى ويجلس هو على الأرض وتسحب ثوبها لأعلى وتباعد فخذيها ليرى كسها الوردي العاري إلا من بعض الشعيرات كان يامرها أن تلعب في نفسها أو تمسك زبه ثم يأخذها للخلف ويمنحها كل شيء



    بعد سنيه صارت الأسرة كلها مباحة له وفي الوقت الذي يختاره وبالطريقة التي يفضلها ،وأمام إلحاح سعاد وخوفه من أن يفقد الأسرة كلها تزوج سعاد رسميا ولم يجد صعوبة في اقناع أمها أن تبقى عندهم في البيت وياتي هو يوميا لزيارتها وأعتاد الكل على هذا فكان إذا حضر تسرع سعاد للحمام تخلع ملابسها الداخلية وتغتسل وتخرج وقطرات الماء تنساب منها وتسبقه إلى غرفة النوم وعلى السرير تنام عارية على ظهرها في انتظاره وحين ينتهي من مناقشة أمها وإصدار أوامره للجميع يدخل لغرفة النوم وقد يقضي معها الليل احيانا أو بضعة دقائق ويتكدس الجميع في الصالة حتى ينتهي سمسم من التهام سعاد وبعد أن ينتهي من نيكها يخرج لهم في الصالة فيتسابق الكل لارضائه فيما عدا فرد واحد كان يتسلل بهدؤ لغرفة النوم ويبكي​


    votre commentaire
  • أنا اسمي نادر، وعندي 19 سنة من مدينة الاسكندرية، والدي أتوفى من 5 سنين، وعايش مع أمي اللي كان عندها 37 سنة. بس شكلها يبان كأنها لسة صغيرة وهي لسة محافظة على جمالها ورشاقتها، وأي حد بيشوفها بيقول عمرها ما بين 25 سنة و30 سنة. بشرتها بيضاء، ووشها مافيهوش أي تجاعيد، وشعرها أسود ناعم وطويل واصل لغاية وسطها، وجسمها ملفوف، بس مش مليان أوي، يعني رفيعة من الوسط بس بزازها ماسكة نفسها وطيزها بارزة على الآخر شبه نجمات أفلام السكس اللاتينو. بعد ما والدي أتوفي بكام شهر بدأت المشاكل ما بين أمي وأخوالي بسبب إنهم ماكنوش راضين إنها تسكن لوحدها، بس أمي كانت راكبة دماغها، ورفضت تسمع لأي حد وكمان رفضت كل الرجالة اللي أتقدموا عشان يتجوزوها برغم إنها زي ما قولتلكوا كانت لسه في عز شبابها ومرغوب فيها. وكانت النتيجة إن كل إخوالي تخلوا عنها ما عدا أصغر واحد فيهم. كان اسمه مدحت وكان عمره 25 سنة يعني أقرب لسني من سنها. وكان دايماً يجي لنا البيت، ويسأل علينا إذا كان ناقصنا حاجة أو محتاجين حاجة، وساعات كان يبات عندنا في البيت.
    سكس امهات متناكة
    من حوالي سنة، لما كنت في الثانوية العامة كنت بذاكر مع واحد صاحبي وكنت بقضي عنده بالأسبوع، وفي يوم روحت البيت عندنا في نص الليل ومرضيتش أصحي أمي من عز النوم ففتحت بالمفتاح اللي كان معايا، وأتسحبت لغاية أوضة بس سمعت صوت أمي طالع من الأوضة، وكانت بتضحك بصوت عالي، وكان في صوت راجل معاها. قربت من الأوضة وحطيت وداني على الباب، سمعت صوت خالي مدحت، وهو بيقول لأمي: “مصي يا متناكة عايزاني أركب عليك مصي جامد.” وأمي بترد عليه : ” إنت ديوث وقواد من صغرك يا مدحت. ” وخالي عمال يتأوه ويقول لها: “آآآآه زبي يا متناكة.” طبعاً أنا وشي جاب ألوان وما بقتش عارف أعمل أيه في اللي أنا شوفتوا ده. أدبحهم هما الاتنين وأغسل عاري، ودا كان تفكيري ساعتها بحكم تربيتي، لكن في نفس الوقت كنت حاسس بمتعة غريبة من اللي كنت باسمعه من أمي وخالي، وزبي وقف على الآخر. فقررت أني أسمع للآخر ايه اللي هيحصل ما بينهم. ومن كتر الكلام المثير اللي كانوا بيقولوه طلعت زبي وبدأت أضرب عشرة على صوت أمي وهي بتتناك، ونزلت لبني على باب أوضة أمي،وفضلت أسمعهم لغاية ما سمعت خالي مدحت بيقول لأمي: “يلا يا بقى أنا ماشي أشوفك بكرة.” قالت له أمي : ” وأنت كمان ما تنساش اللي أتفقنا عليه يا مدحت.” قالها: “إزاي أنسى يا حبيبتي.” جريت بسرعة على أوضتي، وقفلت الباب ورايا.
    سكس فحل اسود
    أول لما سمعت خالي طلع من باب البيت، جريت على أوضة أمي، كان تفكيري كله إن أشوف بزازها وجسمها وهي عريانة. خبط بأمي وهي طالعة من الأوضة وهي عريانة، وأنا زبي واقف وماسكه بايدي. طبعاً أمي أتصدمت، وأنا قلبي كان بيدق من الخوف. وقفنا دقيقة نبص لبعض. وهي قالت لي بنبرة حادة: “إنت بتعمل ايه هنا.” رديت عليها بصوت عالي: “وإنتي مين كان عندك جوه في الأوضة.” قالت لي: “ما فيش حد كان عندي.” قلت لها: “أنا لسة شايف خالي طالع من البيت، وسمعت كل حاجة كنتوا بتعملوها.” أمي أتصدمت وسألتني سمعت ايه. قلت لها: “قلت لها سمعت إن أمي العفيفة بتتناك ومن مين من أخوها. قال لي وهي خايفة ومرتبكة: “ما تصدقش اللي أنت سمعته دا كان كلام بس.” قلت لها: “غنتي لسه هتكدبي كمان يا متناكة، وأنتي عايشة حياتك بالطول والعرض وما صدقتي بابا مات عشان تمشي على حل شعرك والكل ينيك فيكي.”
    صور سكس كرتون
    حضنتني جامد وقالت لي وهي بتبكي: “ما تقولش كدا على أمك.” رحت باعدها مني، وجريت على أوضتي، وهي جريت ورايا، وقعدت تنادي عليا: “كفايا بقى يا نادر أسمعني.” وأنا مديها ضهري. دخلت أوضتي ورميت نفسي على سريري، وأديتها ضهري، وهي بتقول لي أسمعني يا نادر. قلت لها: أحرجي برا وأقفلي الأوضة أنتي مش أمي وما يشرفنيش إنك تكوني أمي إنتي واحدة متناكة.” أتعصبت عليا وقالت لي: “أخرس يا كلب ما تقولش على أمك كده.” وضربتني على وشي جامد. رحت متعصب وسحبتها من شعرها، ورميتها على السرير وفي نيتي إني أغتصبها. وقلت لها: “إنتي

     

    نيك محارم اجنبي

    واحدة متناكة وأنا أولى بكسك من زب الغريب.” وطلعت زبي وحطيته في بقها وهي بتقول: “كفاية يا نادر كفاية خالك عليا.” قلت لها: ” وأنا محروم أكتر من خالي وأنا أولى بكسك.” وركبت عليها ودخلت زبي في كسها، وهي بدأت تصرخ وتقول آآآآآه، وأنا بقولها: “زبي هيقطعك يا متناكة.” وهي بتقول لي: “ما تكلمنيش كده.” وأنا ماسكها من زورها وخانقها، وزبي حاطه في كسها. وقلت لها: “كسك من النهادرة بتاعي.” وبقيت أنيك فيها جامد وسقطت كل الحواجز اللي كانت ما بينا. وهي ساحت في ايدي وبقيت تقول: “آآآآآهه زبك جامد نيكني يا حبيبي دلع أمك أنا كسي ليكي.” وفضلن أدخل زبي في كسها وأطلع بكل قوة وعنف لغاية ما حسيت إني زلت لبني في كسها، وطلعته ورميت شويا على وشها، وحكيت زبي فيه عشان ينضف، وهي بتلحس فيه زي المحرومة. من ساعتها بقينا أنا وخالي بنجتمع عليها عشان ننيكها في كسها وطيزها


    votre commentaire
  • بداية قصتي كنت متجوز جواز تقليدي وبعد كام سنه من الجواز اكتشفت ان مراتي بارده او بمعني تاني ملهاش في الجنس وانا انسان بحب المغامرات الجنسيه بلا بعشق الجنس بجميع انواعه
    فزادت الخلافات بيني وبين مراتي لحد ما انفصلنا
    فقررت اني اتجوز بس ازاي اعرف ان اللي هتجوزها بتحب الجنس شكلي علشان ما اقعش في نفس الغلطه اتعرفت علي بنت عجبتني كانت شغاله معايا في نفس المصنع عجبني جسمها كانت عندها عشرين سنه لكن صدرها بيقول انها متجوزه اكتر من مره هههههه بصراحه كان صدرها كبير لدرجة اني كنت بحس انه هيقطع الهدوم اللي لبساها ويخرج بره وكان جسمها معقول مش تخينه ومش رفيعه لكن زي ما وصفتلكم كان صدرها ابر حاجه فيها
    اتعرفت عليها وكنت ديما احب اروح جنبها واتحرش بيها من غير ما حد يحس يعني مره امسك ادها او اخبط كوعي في صدرها وانا بلف واعمل اني مش قصدر والمدهش انها كانت تبصلي وتضحك بخبس وكانها بتقولي انا فهمه وحبه اللي بتعمله
    جت فرصه واحنا مروحين اخر الاسبوع ركبت جنبها في الميكروباص وبدات اتحرش بيها اكتر شويه جسمي كله بقا لزق في جسمها واستغل فرصة العربيه تجي في حته ضلمه واحرك ايدي علي وركاها وهي ساكته ومستسلمه خالص نيك الامهات والاكتر انها كانت بتتنهد تنهيدات بتدل علي انها مستمتعه وبتغريني اكمل وفعلي ابدي راحت علي كوسها بس لانها كانت لابسه بنطلون جنس ورجليها مقفوله علي بعضها ما اعرفتش اوصل لكوسها فحركت ايدي علي بطنها لقيتها طريه اوي وفيها كسرات تجنن والمهم بعد المشوار ده قررات اني ارتبط بيها وفعلا فاتحتها ووفقت ورحت اتقدمتلها واتجوزنا واجت عندي في المدينه اللي انا عايش فيها وفي اول يوم جواز قعدت معاها وصارحتها قولتلها انا بعشق الجنس بكل انواعه واشكاله فيلم نيك عنيف وسبب تطليق مراتي الاولي كان كده كانت بتبصلي ومكسوفه طبعا ومستغربه بس في نفس الوقت كانت عنيها بتقول انا موافقه علي كل اللي بتقوله .بدأت افهمها علي الحياه اللي بحبها
    اولا.طول ما انتي في الشقه مش عايز اشوفك لابسه كلوت او سنتيال يعني تكوني لبسه قميص شفاف علي الملط او عبايه جل ديقه وتكون صدرها مفتوح مبين صدرك ومفنوحه من الاجناب مبينه وراكك
    ثانيا. وقت النوم تكوني حطه مكياج وشعرك سايب وحطه برفان حتي لو ما عملناش حاجه لزم اشوفك كده كل يوم
    ثالثا.تكون العملية الجنسيه بنا كالحرب الغير مشروعه بمعني انك تنسي كل الدنيا وتعيشي لحظة النيك وبس وتطلعي كل اللي جواكي بدون ادني حرج او كسوف والحجات دي هتيجي بالممارسه
    كل الكلام ده وانا لسه ما لمستهاش المهم بقا غيرنا هدومنا واكلنا وقولتلها تعالي بقا اعلمك اصول الجنس بكل انواعه جبت الكمبيوتر بتاعي وقعدنا وفرجتها علي افلام سكس وكانت تقريبا اول مره تتفرج لانها كانت مزهوله وفي نفس الوقت حسيت انها جسمها بيتنفض من الشهوه ده كله وانا لسه

    شاهد ومتع زوبرك بفيلم مص زب مقرف وشوف كمان سكس شيميل

    ما لمستهاش
    كنت مركز اني افرجها علي افلام سكس ثلاثسه يعني بنت مع اتنين رجاله اوبنت مع اكثر من راجل ومص ولحس وكل حاجه المهم بعد ساعه بنتفرج علي سكس حسيت انها استوت علي الاخر والنار بتخرج من جسمها كله قولتلها يله قومي خدي شور وتعالي نلعب شويه قالت حاضر اخدت شور وخرجت لقيتها لابسه روب مقفول مش مبين حاجه من جسمها قولتلها لا كده ما ينفعش فين الكلام اللي اتفقنا عليه ضحكت وقالت من بكره علي ما ناخد علي بعض قولتلها لا يله ادخلي نقي حاجه علي زوقك اللبسيها وتعالي اقولك رأيي قالت حاضردخلت اوضة النوم وانا كنت في الانتريه لبست قميص نوم ابيض شفاف قصير جدا لدرجة انه كان فاضل حاجه بسيطه ويبين كولتها ومش لابسه سنتيال وصدرها نصفه باين ولبسه فوق القميص الروب بس الروب مفتوح
    بصراحه كانت قمه في الجمال وشعرفا سايب ومتبلل وجسمها طري وبيلمع قولتلها تعالي يا اميرة الزمان جت قعدت جنبي وهي مكسوفه قولتلها ايه رايك نتفرج علي فلم تاني قالت ماشي قولتلها طيب جيبلنا عصير الاول قالت حاضر وجت تقف قولتلها لا اقلعي الروب ضحكت وقلعته اووووف يالهوي علي طيظها وهي بتتهز والكلوت داجل بيت الفلقتين كان كلوت احمر من قدام حته صغيره مدريا كوسها ومن ورا فتله المهم جابت العصير وانا تعمدت ما اشغلش الفلم غير لما اشوقها
    قعدت جنبي علي كنبة الانتريه وقالتلي ما شغلتش فلم ليه قولتلها هشغله المهم انتي عايزه تتفرجي

    نيك زوجة بيضاء هو احسن فيلم سكس وشاهد نيك حرمه مربربه ايضا

    قالت عادي طالما انت عايز قولتلها مش هشغل غير لما تكوني عايزه
    قالت طيب شغل وبلاش غلاسه طولتلها طيب طفي النور وتعالي
    المهم دت جنبي وشغلت الفلم كان الفلم اتنين رجاله بينكو واحده بدأ الفلم ولما بوس ولحس ومص ومراتي قعده ومركزه اوي ولما بدأ الراجل ينيك البنت اللي في الفلم والبنت تطلع الاهات لقيت مراتي جسمها بيلزق فيا وكأنها بتقولي انا عايزه كده بدأت احط ايدي علي كتفها واقربها مني وهي مستسلمه وفي غاية الهيجان بس بستحياء روحت جايب ايدي علي بطنها وشويه شويه لحد بزازها لقيت حلمت بزازها واقفه علي الاخر خرجت بزازها بره القميص وفركت حلمتها بشويش لقتها بدأت تشهق جامد وعنيها بدأت تغرب روت قيلها يله ننزل علي الارض ما ردتش لقيتها بتنزل لوحدها وهي مستسلمه خاااالص جبت مخدة السرير وفردنا جسمنا علي السجاده والفلم شغال وهي مبقتش مع الفلم بقة في دنيا تانيه لما بدأت احسس علي جسمها كله وبدأت المس حلمتها بلساني واعضها بسناني بشويش بدأت وسطها يترفع وينزل وجسمها يتحرك بس كل ده وهي نفسها عالي بس من غير اي صوت . نزلت ايدي علي كوسها وانا زبري خابط في وركها لانها كانت نايمه علي ظهرها وانا نايم جنبها بس نصفي اللي فوت علي صدرها وشفيفها بقطعهم وهي من غير اي رد فعل بس مستسلمه ومستمتعه.. حطيت ايدي علي الكلوت لقيته مبلول بدأت انزلها الكلوت وهي سكته خالص لما الكلوت نزل خالص رفعتلها القميص لحد صدرها ولانه كان صغير كان بيترفع لوحده بقة كأنها

    افلام نيك ياباني محارم للمتعة الحنسية

    عريانه ملط بدأت ابوسها من بطنها وانا نازل لكوسها لحد ما وصلت لكوسها فتحتلها رجليها بالراحه وبدأت ابوسها من كوسها وهي نفسها بيعلي وجسمها بيتنفض اكتر واكتر روحت فاتح كوسها بصوبعي وهو غرقان من عسلها وبدأت الحس العسل من شفايف كوسها وانا داخل لجوه كوسها وكل ما لساني يتحرك جو كوسها وسطها يترفع اكتر لحد ما شبعت من كوسها كان زبي سعتها هيتفرتك وواقف علي الاخر روحت طالع علي شفيفها وهمستلها طلعي لسانك ودخلت لسانها في بوقي ودخلت لساني في بوقها في فتحت رجلها علي الاخر وزبي بيخبط في سفايف كوسها وبدأت ادخل

    رجل يزنق مره في فيديو افلام سكس سادية

    زبي واحده واحده بس كان دخوله سهل جدا لان كان كوسها غرقان مايه لما زبي بدأ يدخل لحد المنطقه الحساسه بدأ صوتها يطلع واسمع منها احلا واجمل ااااااااه هجت اكتر وروحت مدخله جامد راحت صرخة جامد ااااااااه ااااااه اااااااااااه
    روحت ساحب زبي بشويش وخدلته تاني بقوه اكبر وهي تصرخ اكتر مرتين او تلاته وروحت مخرج زبي لانه كان نزل لبنه جوه كوسها الملبن .. قمت وولعت النور وهي نايمه مكنها وبتقول اه اه لما النور ولع فتحت عنيها وحاولت تقوم تغطي نفسها قولتلها خليكي زي ما انتي رجعت نامت تاني وكانت تقريبا عريانه خالص وكوسها بدأ ينزل منه دم العزاره عملنا التقليد المعتاده اتشطفت وغيرت هدمها ودخلنا اوضة النوم اخدتها في حضني ونمنا واحنا في منتهي السعاده .. صبحنا تاني يوم لقتها بتصحيني وهي لبسه الروب وبرضو ماقفول اول ما فتحت عنيا لقتها بالروب قولتلها انا مخصمك راحت قعده جنبي وحضناني قالت ليه يا حبيبي قولتلها علشان مش بتسمعي الكلام راحت ضحكه وقالت اها فهمت طيب ما تزعلش وراحت واقفه وقلعة الروب ورمته في الارض اوباااااااا لقتها لابسه قمير اسود يجنن ماسك علي جسمها ومداري حلمة بزازها بس ومفتوح من النص لحد فوق كوسها ولابسه كلوت بس قولتلها ومش عايز الكلوت كمان قالت حاضر وراحت قلعاه قولتلها انا بقا عايزك ديما قدامي كده حتي لو مش هنعمل حاجه قالتلي حاضر من عنيا وضحكنا وقمت فطرنا وقعدنا نزاكر اللي قولناه وعملناه امبارح بس بدأت اقوها علي الحجات اللي ما عجبتنيش .. يعني انها ما كنش ليها رد فعل وانا بنيكها كانت مستسلمه وبس مع رد فعل بسيط قالتلي انا ملكك يا حبيبي وهعمل كل

    احل متعة جنسية في سكس بنات حوامل محصلش

    اللي تقولي عليه
    قولتلها طيب يله نعمل بروفا ضحكت بلونه وقالت يله اخدتها اوضة النوم ونمت علي طهري وقبل ما انام قلعت خالص وكان النور منور هي كانت واقفه قدامي قولتلها يله وريني اللي اتعلمتيه من الافلام واللي انا علمتهولك
    قالت اطفي النور قولتلها لا قالتلي حاضر بس عيزاك تسعدني علي ما اتعلم كويس قولتلها ماشي يله اقلعي القميص عايز اشوفك ملط قالت حاضر راحت قلعه القميص وكان سهل جدا انه يتقلع قولتلها لفي حول السرير وامشي بلبونه ضحكت وفضلت تتمشي في الاوضه بمنتهي اللبونه ونهز في طيازها بزي بدأ يقف قولتلها تعليلي يا لبوه ضحكت وقالت دي لبوه دي شتيمه ولا دلع قولتلها دلع يا حبي قالت بموت فيك قولتلها يله مصي زبي راحت مسكاه وبدأت تبوسه في الاول وحده واحده بدأت تدخل راسه بس في بوقها قولتلها لا كله بصتلي وابتسمت وقالت حاضر بدأت تدخل زبي في بوقها اكتر شويه وانا اقولها اوي يا متناكه يا لبوه يا شرموطه وكل ما اقولها شتيمه تسحن اكتر وتدخله اكتر اقولها ما تطلعهوش من بوقك علشان امتعلك كوسك فضلت تمص لحد ما زبي بقا زي عمود النور خفت احسن اجيبهم قولتلها كفايه
    تعالي نامي وانا قهدت علي ركبي وقولتلها نفسك في ايه بقا ابتسمت وسكتت قولتلها لا احنا اتفقنال نتعلم قالت مش عارفه اقول ايه قولتلها اللي نفسك فيه قوليه قالت نفسي تمص بزازي زي امبارح قولتلها وايه كمان قالت وتحت قولتلها تحت ده اسمه كوسك اتبسمت وقالت وكوسي وايه كمان قالت وتقطعني روت نازل علي شفيفها بوس لقيتها بدأت تلف درعتها علي رقبتي وتستجيب روحت نازل علي صدرها مص ورضع وهي بتتنها جامد قولتلها اتكلمي لقتها سكته وكأنها بتسألني اقول ايه قولتلها قولي مص جامد نكني كده ورحت مكمل بوس في بطنها وانا نازل علي كوسها لقيتها فتحت رجليها لوحدها ورفعتهم لفوق وبدأت تقول ااااه ايوه كده يا حبيبي لما لساني بدأ يلمس كوسها وكل ما ادخل لساني تقول ايوه كده حلو اوي الحسهولي اوي كوسي بيحبك اوي وكلام يهيج لوحت طالع علي بوقها وفضلت امص شفيفها ولسنها وهي بتتأوه وقبل ما ادخله في كوسها قولتلها هنيكك يا متناكه لقتها ردت عليا لوحدها نكني يا حبيبي زبي وقف اكتر وروحت مدخله جامد في كوسها المولع رحت قالت اااااااااه يجنن قولتلها حلو يا شرموطه قالت حلو اوي اوي نيكني جامد اوي دخله في كوسي جامد وانا بقولها ايوه كده يا متناكه يا بنت المتناكه قولي كمان تقول نيك اوي يا واد نيكني جامد طعلي كوسي ما قدرتش استحمل جمال صوتها وكلامها اللي يهيج قولتلها هجيبها يا بت قالت هتهم جو كوسي يا واد لما قالت يا واد حسيت احساس حلو هجت اكتر وجبتها بقوة في كوسها .. بعدها ريحنا شويه وقامت ظبتت ابيت وانا روحت فتحت الكومبيوتر وقعدنا نلعب ونهزر وقالت انت جميل اوي وبتموتني وانت بتنكني وكلاما كله بقا كده كله كلام نياكه .. في اول اللي دخلت المطبخ تظبطه وكان لابسه قميص بمبي طويل بس شفاف ومتوح من الاجناب لحد وركها وصدرها بين اوي ومش لبسه حاجه تحت دخلت وراها المطبخ لقيتها واقفه قدام الحوض وطيزها بتتهز ريقي جري عليها روحت حضنها من ظهرها وزبي بيلمس طيازها ضحكن بمنيكه وقالت انت هايج استني لما اخلص قولتلها عايز انيكك دلوقت قالت وانا كمان عايوه اتناك منك اوي.. قولتلها يله يا لبوه وضحكنا ودخلنا اوضت النوم حضنهاها واحنا وقفين ولسه لبسين قالت لا استني لقتها راحت قلعة القميص بتاعها وراحت مقلهاني التيشرت ونزلت علي ركبتها ونزلتلي البنطلون وقالتلي هعملك زي الفلم يا حبيبي قولتلها انتي بقيتي معلمه قالت علامك يا حبي راحت واخده زبي في بوقها وفضلت تموص بقوه شديده حسيت ساعتها انها استجابت بسرعه جدا للمنيكه وانا بقكر كده وببصلها لقتها بصتلي وقالتلي مش بتشجعني ليه قولتلها طيب يله يا متناكه يا بنت المتناكه لقتها دخلت زبي كله في بوقها ومسكه بزها بأديها التانيه بتفرك فيه قولتلها عايزاني انيكك يا شرموطه وهي تقول ببوقها اممممم اممم وانا اقولها جامد يا بنت المتناكه يا بنت اللبوه المتناكه انا هجت اوي من هيجنها ده روحت شددها ورميها علي السرير وفاتح رجليها جامد ونزلت علي كوسها لحس ومص وهي تقول اوي يالا كوسي مولع الحسه اوي يا واد .. هرتلها كوسها لحس وقوت من كتر الهيجان من كلامها رشقت زبي الهايج في كوسها قالت ااااه اوي موتني نكني اوي نيك جامد يا حبيبي قولتلها لا اشتميني يا لبوه زي ما بشتمك قالت نيك اوي يا خول اااااه زبي كان هيفرقع اول ما قالتلي كده .مع العلم انا مش خول ولا سالب بس مجرد الكلام بيهيجني قولتلها اا ه يا متناكه قالت نيك اوي يا علق يا شرموط قولتلها انا الشرموط بتاعك يا بنت المتناكه قالت نيكني جامد با ابن المتناكه يا خول ااااااه يا بنت الخول يا علقه وزبي نازل ضرب في كوسها زي المدفه الرشاش قالت استني انا عايزه انيكك انا يا خول راحت قايمه ونيمتني علي ظهري وكرت علي زبي وفضلت تتنطط وتقول ااااه يا جمل زبك يا متناك وتقول انا اللي بنيكك دلوت انا بنيك حلو يا خول قولتلها دا انتي احلا شرموطه في الدنيا نيكيني جامد يا لبوه وهي تقولي دا انا هقطعك من النيك سعتها فكرت في طيزها قولتلها تعالي بقا نجرب حاجه جديده راحت قايمه وقالت ايه قولتلها اديني ظهرك ووطي زي الكلبه راحت عمله كده روحت رايح بلساني علي خرم طيظها الحسهولها لقتها بتقول هتعمل فيا ايه يا متناك قولتلها هنيك طيظك قال لا بلاش قولتلها مش بمزاجك يا لبوه قالت اعمل كل اللي يعجبك انا ملكك.. غرقت خرم طيظها بلساني مايه وبعسل كوسها وبدأت ادخل زبي في خرم طيظها الديق لقتها بتوق اااااه بيوجعني اوي قولتله علشان بس في الاول كل ما ادخله تصرخ اكتر وتقولي بيوجع بيوجع بدأ انخله لاخره واخرجه بسرعه وكان ديق اوي ومن جوه زبي حاسس بسخونه رهيبه من قلب طيظها وهي بتصرخ انا اهيج اكتر واضربه في طيظها جامد ما قدرتش اقاوم جمال طيزها وروحت رشقه جامد راح ضارب لبنه جوه طيزها وهي بتقول اه قولتلها ما تتحركيش فضل زبي جو طيظها لحد ما بدأ يرتخي علشان البن ما يخرجش من طيظها لقيت زبي بيخرج لوحده واللبن بيسيل من جوه طيظها راح نايمه علي بطنها وهي متسرخيه خالص وقالت وجعتني اوي روحت نايم جنبها وقولتلها بس طيظك روعه قالت احلا من كوسي قولتلهاايوه قالت ليه قولتلها علشان ديقه ضحكت بمياعه قولتلها بس ايه رأيك قالت لما شوفت في الافلام السكس كان نفسي اجرب بس ما كنتش اعرف انه بيوجع بس بصراحه لزيزقولتلها يعني عجبك قالت امممم
    ودي كانت اول مره انيكها في طيظها ..
    بعدها فضلنا كل يوم نخترع حاجه جديده وكلام جديد يثير شهوتنا يعني مره نتفرج علي افلام سكس ونطبقها ومره اربطها وانيكها كأني بغتصبها ومره ههي اللي تربطني وتغتصبني .. وجربنا النيك في كل حته في الشقه وبكل الاوضاع المعروفه والغير معروفه ومع تطور الوقت بقا نيك الطيظ اساسي يعني حتي لو انا نسيت وانا بنيكها هي تقولي نكني في طيظي بقا وكان معظم الاوقات تخليني اجيب لبني في طيظها

    سكس نسوان شمال علي موقع سكس نار

    فضلنا سنه في متعه وتجديد لحد ما وصل بينا الحال للملل وبقينا نعمل كل يومين او تلاته مره بس الفرق بنا وبين اي اتنين عاديين ان لقأنا كان عنيف ومثير لانه كان بلا حدود للنيك .
    وفي يوم جتني فكره شيطانيه ؟؟؟ لو الفكره دي اتنفزت هتكون ليها اثاره وتشويق وتجديد بيني وبين مراتي جامد جدا جدا


    votre commentaire
  • تعجبت من صوت الجرس وانا لا ادري من ممكن ان يرن الحرس في ذلك الوقت او لاكون صريحاً كان لدي بعض الشكوك.
    قمت من السرير ببطء حريصاً على الا اوقظ اميرة واتجهت نحو باب الشقة وفتحته لاجد ميادة تقف امام الباب مرتدية اسدال نيك طيز شرموطة يداري جسدها بشكل كامل لكني بالتأكيد ما زلت اتذكره جيداً ذلك الجسد الرفيع القصير، طيزها الكبيرة المشدودة وبطنها المفرودة ثم بزيها الضخمين. كسها المشعر الراقد بين قدميها. كانت ترتدي اسدال لكنها لم تغطي شعرها القصير فبات منعكشاً حول رأسها

    "خير يا ميادة" قلتها بصوت منخفض "في حاجة؟"
    "تعالى" قالت ميادة وهي تشدني من يدي وانا اخرج معها من الشقة على السلم وكل ما ارتديه هو البوكسر. نيك بزاز طرية بضع خطوات خطوتها سريعاً ثم كنت داخل شقة ميادة وزوجها. كانت الدنيا مظلمة فلم الاخظ شيئاً حتى قالت ميادة "خلي بالك من الشنط"
    "شنط ايه؟" قلتها وانا انظر حولي لاجد ثلاثة شنط سفر كبيرة في الصالة.. استغرق الأمر ثواني قبل ان اكتشف ما يحدث "احا انت جوزك هنا؟!" قلتها في ذعر ودهشة
    "ششششش" قالتها وهي تشدني من يدي بهدوء في الشقة التي تشبه شقتنا تماماً ولذلك استطعت ان انوقع الى اين انا ذاهب. في ثواني وجدت نفسي داخل حجرتي الا انها كانت حجرة أطفال بها سريرين خاليين ودولا صغير
    "انتم عاملين اوضة اطفال ليه من غير اطفال" ثم استوعبت ان هذا ليس انسب سؤال فقلت "انت بتعملي ايه؟"
    اغلقت ميادة باب الغرفة بهدوء ثم اقتربت مني فبدأت الخذ خطوات للخلف حتى التصق ضهري بالحائط فاقتربت بفمها من اذني وقالت "عايزاك"
    "ايه؟.. انت مجنونة؟ عايزاني ايه؟ انت جوزك اخر الطرقة"
    "جوزي نايم" قالتها وهي تحسس على صدري العاري بيدها
    "حتى لو ميت انت مجنونة"
    "الموضوع هيبقى سكسي صدقني" همست ميادة في اذني وهي تحسس على صدري ثم اضافت "مش حاجة تهيج انك تنيك مرات واحد خول وهو مرمي على كرشه جوة"
    "اسف يا ميادة بس الموضوع خطر روحيني لو سمحتي" قلتها وانا احاول ان اوزن الامور بما تبقى من دم في مخي فقالت لي "ماشي اللي يريحك!" ثم استدارت واعطتني ضهرها لكنها لم تفتح باب الحجرة بل بدأت في تشمير الإسدال لتظهر قدمها امامي ثم استمرت في رفعه لتظهر طيزها المشدودة الكبيرة باستدارتها في الأسفل ولم تتوقف بل استمرت لينكشف ضهرها بعد ان رفعت الاسدال تماماً لاكتشف انها تقف عارية ملط امامي
    في تلك اللحظة لك يتبقى دم في مخي تماماً ولم اعد استطيع ان احتمل لذلك حينما اخذت خطوة نحو الباب وحاولت فتحه اخذت خطوتين حتى صرت اقف خلفها مباشرة وزوبري المنصب داخل البوكسر مصطدم بها من الخلف وسندت يدي على الباب مانعاً فتحه وقلت "هتروحي فين بس بلبوصة كدة تبردي"
    "خايف علي من البرد" قالتها ميادة بشرمطة وحي تحك طيزها الكبيرة في زوبري "ولا الشوق خلاص هفك"
    "هفني انا بس لا خلاص طلعيني" قلتها وانا اقترب بشفتي من رقبتها
    "تطلع ايه! احنا عايزين ندخل" قالتها بنفس الصوت الملئ بالشرمطة ثم استدارت لتعطيني وجهها واعطت ضهرها للباب ووضعت يديها على صدري وبدأت تدفعني برفق للخلف حتى جلست على السرير خلفي فسحبت جسدي حتى صرت جالس بقدمي على السرير وضهري مسنود على ضهر

    شاهد افلام نيك الام  و نيك اخوات جديد علي سكس نار

    السرير خلفي
    بنفس الخطوات المليئة باللبونة بدأت ميادة تزحف على السرير حتى صارت جالسة على ركبتيها بين قدمي ووضعت يدها في البوكسر وبدأت تقليعي اياه لينتفض زوبري خارجاً منه منتصباً

    "جميل اوي زوبرك يا سيف" قالت ميادة وهي تنظر له دون ان تلمسه "الخول اللي جوة ده نساني الازبار بتبقى عاملة ازاي"
    "نساكي؟ وانت شوفتيهم فين؟"
    "لا انا شرموطة قديمة ده انا كنت معروفة ايام المعهد وكنت ناوية اتجوز واتلم بس هو معرفش يلمني" قالتها وهي تمسك بزوبري في يدها لأشعر به ينتفض من ضغط الدم
    "لا خول فعلاً تصدقي"
    "خول خالص اه" قالتها وهي تقترب بشفايفها من زوبري وتعطيه قبلة على رأسه ثم قبلة اخرى اسفل رأسها وهكذا اخذت تمطره بالقبلات حتى وصلت لبضاني وبدأت تقبلها..
    بعدها نظرت في عيني وقالت "فكرتني بايام المعهد.. انا كنت واخدة ميدالية دهبية في المص" قالتها واخرجت لسانها وضعته على بضاني ثم بدأت احركه بطول زوبري لينتشر البلل على زوبري
    "لا ما هو واضح" قلتها وانا اشعر بلسانها يلحس زوبري عدة مرات من الاسفل لاعلى كأنه مصاصة

    بعدها امسكت ميادة نيك بزاز الامهات زوبري بيدها اليمنى ووضعته بين شفايفها في البداية شعرت برأس زوبري بين شفايفها الطرية ثم بدأت تدخل زوبري اكثر واكثر حتى وصلت لنصفه وبدأت ترفع حتى صارت رأس زوبري فقط داخل فمها ثم بدأت تكرر الأمر في البداية ببطئ ثم بدأ الرتم يعلو ويسرع وكلما سرع سرعة اخذها لزوبري كلما اخذت اكثر منه حتى صار معظمه في فمها ويصل لزورها فتجد صعوبة في التنفس وتبدأ التفافة في التساقط لتبل زوبري اكثر. ما كان يثيرني ايضاً هو الاصوات التي كانت تصدر منها من اصوات بلل واصوات زورها الغير قادر على التنفس من حجم زوبري..

    استمرت ميادة كذلك لدقائق ثم رفعت فمها واخذت مفس عميق وهي ممسكة بزوبري المبلول تماماً في يدها وبدأت تدعكه بقوة وقالت "ها ايه رأيك"
    "احا! احا!"
    "شفت بقى!.. رد الجميل بقى" كنت سأتحرك نحوها لكنها سبقتني ووقفت وقالت "نام كدة" ففردت ضهري تماماً على السرير وبدون ان تتكلم اكثر من ذلك جلست على ركبتها بعد ان ظبطت من وضعها ليكون كسها المشعر مباشرة فوق فمي
    في البداية رأيت كسها وهو يقترب مني وريحته النفاذة تملأ الغرفة وتملأ فمي وتصير اقوى كلما اقترب كسها من وجهي
    استمرت ميادة في الجلوس فبدأت اشعر بشعر كسها على انفي وانفي يغطس بينه بشكل كامل وبعدها بثانية كان كسها المبلول بشدة حتى ان خطوط البلل كانت تتساقط منه على شفايفي وهي تجلس ملامساً لشفايفي

    بدأت افعل ما املته علي غريزتي بأن اخرجت لساني وبدأت الحس كسها من الخارج "ممممممم مممممممم" اخذت تردد ميادة وكل مرة بصوت اعلى فقلت لها وصوتي محشور في كسها "صوتك يا ميادة جوزك نايم"
    "خليه يسمع بكسمه ان في حد بااااااا اه سطني"
    استمريت في لحس كسها الذي كان غرقان من البلل وكلما لحسته زاد البلل بعدها دفعت لساني داخله وبدأت اتذوقه من الداخل وهي تحرك كسها فوق فمي بعدها وجدت يدي تمسك بفردتي طيزها الكبيرة لتغرز صوابعي داخلها وتشدها نحو فمي اكثر ليخترقها لساني اكثر حتى قالت "اه اه هصوت مش قادرة لا نيكني نيكني" قالتها وهي تزحف بطيزها من على وجهي لاشعر بالبلل المتساقط من كسها يزحف من شفتي لذقني ثم على صدري كل هذا وهي ترجع بطيزها للخلف زاحفة على جسدي بعدها استمر الشعور ببلل كسها يزخف على بطني حتى وصلت عند زوبري وامسكت به واخذت تخبط به على كسها خمس مرات ليخرج صوت بلل يملأ الغرفة ثم وضعته على فتحة كسها وبدأت في الجلوس عليه لأشعر به مرة اخرى وهو يخترق شفتيها الضيقتين لأشعر بالدفئ والبلل حول زوبري وهي تستمر في النزول وتردد بصوت منخفض حتى لا يستيقظ زوجها "ايوة ايوة كله كله ايوة اه اه اه" ابتلع كس ميادة زوبري بالكامل ثم بدأت تعلوا بجسدها ببطئ لأشاهد زوبري وهو يخرج ببطئ من داخل كسها وبعدها تجلس بقوة مرة واحدة ليخترق زوبري كسها. اثناء جلوسها كان بزها الكبير يترجرج بقوة كلما نزلت بجسدها على زوبري

    اخذت ميادة تردد نفس الفعل حيث ترفع جسدها ببطئ ليهرج زوبري ثم ترزعه بوزن جسدها داخل كسها وانا اراقب زوبري يختفي بين شعر كسها وبزيها وهم يترجرجون. بعد اكثر من مرة بدأت ميادة تعلو وتنزل بجسدها سريعاً حتى صار بزيها يتطايران في جنون وكسها يعصر على زوبري فيحلبه. اخذت ميادة تقفز على زوبري سريعاً بدأت تردد كلام من نوعية "اه يا ميادة ياللي كنتي مدفونة.. باسطاك يا سيف! كسي باسطك .. انا مبسوطة اوي احا النيك كان واحشني" وتستمري في الطلوع والنزول سريعاً على زوبري ثم وبحركة سريعة دون ان تخرج ميادة زوبري من كسها وبنفس الوضع استدارت ميادة واعطتني طيزها وقالت "بص طيزي يا سيف كانت ساحلة الشباب ورايا دي بص" وهي ترفع طيزها وتنزل اثناء استمرارها في القفز على زوبري
    و يمكنك الاستمتاع ايضا بالكثير مثل فيديو نيك اجنبي  وهتشوف نيك طياز بنت حقيقي ساخن
    "بعبصها .. بعبص طيزي يا سيف ولا بتقرف" قالت ميادة وهي تنهج وقد بدأ العرق يغطي جسدها من الحركة والهيجان. لم اتردد بالطبع وفي ثانية قمت بدفع صباعي الاوسط داخل خرم طيزها الذي الضيق بشدة حتى اني شعرت اني افشخه وانا اضع صباعي بداخله

    صرت ادخل صباعي واخرجه من خرم طيز ميادة بينما تقوم وتجلس هي على زوبري فتأخذه بأكمله داخل كسهت وهي تصرخ "مممممم ممممم مش قادرة مش قادرة اه يا طيزي اه يا كسي اه" وبدأت تسرع وانا اشعر بكسها ينتفض ويضيق على زوبري فعرفت انها اقتربت من النشوة وكذلك كنت انا فقلت لها "خلي بالم هجيبهم"
    ردت ميادة "هاتهم جوة انا خدت الحباية اااااه املاني بلبنك يا سيف املانيييييييييي"
    في لحظة وصل كلانا الا النشوة وبدأ لبن زوبري يتدفق ليملأ كسها دفعة خلف الأخرة لنصف دقيقة قبل ان يهدأ جسمينا ويبدأ زوبري في الانكماش فقامت ميادة من فوقه ووقفت بجانب السرير وامسكت بمنديل وفتحت قدميها حيث كان لبن زوبري يتساقط من بين شعر كسها في لوحة فنية رائعة ومسحته بالمنديل ثم اقتربت مني ونامت بجنبي على السرير ورأسها على صدري وقالت "مش عايزاك تمشي! ما تعبش في الاوضة هنا"
    "وجوزك مش هياخد باله"
    "ده اهبل يابني هو ده بيشوف حاجة! عايش على فلوس اهله وعلاقاتهم ناقص ابوه ييجي ينيك له"
    "لا انيك له انا" ضحكت ميادة وقالت "نيك له يا حبيبي"
    "طب ايه مش هقوم ولا ايه"
    "يلا بينا" قالتها ميادة وهي تقف قبل ان تسمع صوت جرس الباب فقالت "احا مين جي دلوقتي" وانتفضت واقفة وانحنت امامي فظهرت طيزها التي كنت ابعبصها للتو لتمسك بالاسدال لكن رن الجرس مرة اخرى جعلهت تتركه وتجري مسرعة ملط نحو الباب وطيزها وبزازها يترجرجون نظرت من عين الباب لترى من في الخارج وفي ثانية وجدت زوجها يخرج من غرفة نومهما. كان استاذ حسن وجل قصير اصلع ذو كرش ضخم وقدمين قصيرتين وشنب ضخم تحت انفه الكبير ما ان رأيت زوجها يخرج من الغرفة مرتدياً بوكسر ابيض فقط حتى اخذت خطوة لداخل الغرفة لاسمع الحديث كالتالي
    "مين! مين الساعة دي!" قال حسن بصوته المسرسع الذي لا يليق على جسده
    رد الشخص في الخارج لم اسمعه لكنه قال "ايوة يا اميرة.." قبل ان يخفض صوته ويقول "انت مملطة ليه كدة يا ميمي البسي حاجة الدنيا برد" ثم سمعت صوت الباب يفتح

    فتحت باب الغرفة قليلاً ونظرت من خلاله لاجده قد ارتدى روب ابيض فخم ونفس الكلام بالنسبة لميادة الآن التي مانت ترتدي روب وردي اللون وكانا يقفا في وسط الصالة ومعهم اميرة مرتدية بنطلون وبلوزة لونهم اسود
    "لا يا حبيبتي هنا هيعمل ايه بس" قالتها ميادة والتوتر في صوتها واضح
    "طيب جربتي تكلميه؟" اقترح استاذ حسن
    "سايب موبايله في البيت" قالت اميرة قبل ان تضيف "انا قلت ممكن يا استاذة ميادة تكوني عييتي تاني بعد ما رجعتي من العيادة"
    يبدو ان حسن لم يكن يعلم شئ عن ذهاب ميادة للعيادة فقال "عيادة ايه؟ انت مش قلتي لي كنتي في البيت طول اليوم!" قال حسن بغضب
    "ما ما .."
    "ما ما ايه يا ميمي" قالها حسن بردح نسوان ثم اضاف "وكنتي مملطة ليه يا وسخة وانت بتحري على الباب" يبدو ان حسن لم يكن بالغباء الذي منت اتمناه حيث بدء يستجمع ما يحدث حلوه قبل ان يدير ضهره وبخطوات حاول ان يجعلها سريعة مخالفاً قدرات جسده اتجه لحجرته.
    ظننت كيف يكون شخص بهذا الغباء هل يتصور اني مختبئ في غرفته فعلاً! لكن لثاني مرة فاجئني حسن بذكائه حين خرج من الحجرة وفي يده مسدس ووجهه ناحية اميرة "اطلع يلا! اطلع يلا بدل ما تقرا الفاتحة عليها"
    بجسد مرتبك فتحت باب غرفة الاطفال وخرجت نحو الصالة رافعاً يدي لأعلى في صمت وزوبري بين قدمي يتأرجح نائماً

    نظر حسن الي وقال "حلو حلو.. ايه يا مدام ده!!" موجهاً كلامه لميادة التي بقيت ناظرة للأرض قبل ان يضربها قلم على وجها "ايه ده يا بنت الوسخة ياللي لميتك من الشوارع فهميني"

    "استاذ حسن نزل مسدسك ونتفاهم" قلتها وانا اقترب نحوه
    فوجه المسدس ناحيتي وقال "مكانك يلا! مكانك ياض بدل ما اقتلك! جي تنيك مراتي في بيتي يلا!"
    "يا استاذ حسن الامر مش كدة"
    "اومال الامر ايه؟"
    سكتت لا اجد اجابة فصرخ بصوته المسرسع عالياً وقال "جميييييل جميييل انت مش نكت مراتي انا هاخد حقي منك بنفس الطريقة"
    فجأة وجدت الشجاعة داخلي تصرخ "انت بتقول ايه انت مجنون!"
    وجه استاذ حسن المسدس نحو اميرة وقال "تؤتؤتؤتؤ.. مكانك" فوقفت مكاني ولكنه لم ينزل المسدس من اتجاه اميرة

    بقى المسدس موجهاً نحو اميرة وهو يأخذ خطوات للخلف حتى وصل لكرسي الانتريه الضخم وجلس عليه وقال بصوته "اقلعي يا بت البلوزة دي!"
    "استاذ حسن اسمعني بس" حاولت ان اعترضه
    "اخرس يلا" قالها دون ان يحرك المسدس "اخرس بدل ما افرتك دماغ اختك! اقلعي يا بت"
    بايادي مرتعشة رفعت اميرة البلوزة السوداء التي كانت ترتديها وخلعتها ليظهر بزيها وجسدها يرتجف
    خلع استاذ حسن البوكسر الابيض ليظهر زوبره الصغير الرفيع كفتلة خيط نائمة على فخذه فامسك به وبدأ يدعكه كمن يحاول اعطاء الروح للميت ووجهه يحمر من الاحراج والغضب قبل ان يقول "البنطلون يا بت اقلعي .. اق .. اقلعي البنطلون يا بت وهتشوفي اللي هيحصل"
    نظرت نحو ميادة كانت تنظر نحوه بقرف ينم عن ثقة في انه لن يستطيع ان يوقف زوبره مهما حدث لكن على اي حال وضعت اميرة يدها في البنطلون وبدأت في خلعه قبل ان يصرخ "والكلوت اقلعي خالص" بصوت مرتجف فخلعتهم اميرة سريعاً لتقف امامنا ملط وفي ثانية بدء جسد حسن يرتجف وخرج نقطتين سائل اليض في يده السمينة

    هنا تدخلت ميادة وقالت "هء ... سيب الناس تروح يا حسن كفاية انا عارفة اللي فيها"
    كان استاذ حسن ينهج بشدة ووجهه محمر من الاحراج والغضب وخيبة الامل ثم قال "لا .. لا انا لسة ماخلصتش تعالي هنا يا بت" قال لاميرة الاي تحركت بخوف نحوه وهي تنظر نحوي مستغيثة لكني لم اجد امل في المساعدة

    اقتربت اميرة منه فقال لها "امسكيه .. ادعكيه" بقمة القرف مدت اميرة يدها وامسكت بزوبره الصغيره باطراف اصابعها وبدأت تدعكه لكنه كان نائم تماماً
    مرت دقيقة واخرى واخرى ونحن على نفس الوضع بعدها بدء حسن يمسك في بز اميرة التي كانت الدموع تنهار من عينيها وما زال زوبره نائماً وفي النهاية صرخت ميادة "مش هيقف يا حسن صدقني مش هيقف خلاص ده مات سيبنا بقى"

    "مش هسيبكم لا.. انا عايز حقي" قال حسن وهو يدفع اميرة بعيداً وفي عينه لمعة شر "انا عارف هاخد حقي ازاي.. روحي يا بت لاخوكي"
    يبدو ان اميرة لم تهتم ماذا سيحدث وهنا مقطع بنات ساديات لاحقاً حيث انها جرت مسرعة وحضنتني بجسدينا العاريين واختبأت خلفي

    وجه استاذ حسن المسدس نحونا وقال "بوسها من بقها يلا"
    "انت اتجننت يا حسن" قالت ميادة
    "اسكتي انت" قالها بغضب ثم قال "انا عارف انا بعمل ايه اسكتي" ثم التفت الينا وقال "بوسها من بقها يلا بتفكر في ايه انا هقتلك"

    اخذت اميرة في حضني ضامماً اياها بقوة ومطمئناً لها وجسدينا العاريين ملتصقين زوبري ما زال نائماً من ما صدمة الموقف مصطدماً باختي بينما بزيها المستديرين ملتصقين بي.
    اقتربت بفمي من اميرة واعطيتها قبلة على فمها سريعة
    "بوسها كويس يلا ماتستعبطش عايز اشوف زوبرك بيقف يا دكر ياللي بتنيك مراتي في بيتي.. امسكيهوله يا اميرة"

    اميرة كانت وصلت لحالة من اليأس جعلتها تمسك زوبري بالفعل وتبدأ في دعكه سريعاً دون خبرة ثم اخذت تقبل في فمي
    رفعت عيني لانظر على حسن لاجده ممسك بزوبره يدعكه ويبدو ان بعض الدم قد وصل له اخيراً بينما مان زوبري نائماً لا يزال

    كان الهيجان متمكن من الاستاذ حسن ويريد ان يكمل خطته فوجه المسدس نحو ميادة وقال "انت! وقفيه له"
    اتجهت ميادة نحوي انا واميرة وقالت لها "وسعي انت يا يا اميرة"
    لكن يبدو ان ذلك كان يتعارض مع متعة حسن حيث صرخ "لا ماتوسعش كملي بوس فيه وانت يا ميادة انت هيجيه" قالها وهو ينهج من شدة الهيجان

    بالفعل استمرت اميرة في تقبيلي بينما جلست ميادة على ركبتيها وامسكت بزوبري الكبير ووضعته في فمها
    بدأ زوبري بالانتصاب بعد ان هدأت الاجواء قليلاً والغريب في الامر ان قبلاتي الصغيرة مه اميرة والتصاق جسدينا لم يكن يزعجني تماماً بل على العكس ربما كان يهيجني اكثر حتى من ميادة التي كانت تمص زوبري

    "وقف؟" سأل حسن عن زوبري كأنه شئ عادي. فنظرت له ميادة واشارت له بنعم
    افلام نيك الزوجة و شاهد بردو سكس محارم ساخن
    اشار حسن المسدس نحو اميرة وقال لها "نامي يا بت على الكنبة وافتحي رجلك"
    "استاذ حسن" حاولت الاعتراض
    "فقال بلا استاذ حسن بلا خرة اخرسوا.. كلكم اخرسوا" ثم قال موجهاً مسدسه على اميرة وقد نام زوبره على فخذه مرة اخرى "نامي وافتحي رجلك"
    اتجهت اميرة نحو الكنبة ونامت على ضهرها بينما قدميها على الارض وفتحت قدميها ليظهر مسها ذو الشعر القليل ونظرت للسقف
    وجه حسن المسدس نحوي وقال "افتحها"
    "ايه!" قلت له
    "بقولك افتحهاااااا" قالها صارخاً
    "انت اتجننت يا رجل انت" صرخت ميادة بينما قلت له "لا اقتلني احسن ما اضيع مستقبل اختي" بدأت الاصوات تداخل وتعترض بينما اميرة مستلقية على الكنبة ويدها على فمها من الرعب وفي لحظة توقف الزمن وانقطعت الاصوات بصوت طلقة اطلقها حسن لتطرش الاسماع وتدوي في الشارع كله. سكت الجميع فقال حسن "افتح اختك" بصوت هادئ ويبدو انه جن جنونه تماماً
    "سيف ارحوك الرجل شكله اتجنن" قالت اميرة وهي تفتح قدميها "لو سمحت يا سيف يلا" قالتها وفتحت شفتي كسيها بصوابعها ليظهر كسها الاحمر امامي
    وقفت ميادة هذه المرة هي المصدومة تراقبني وانا اتجه نحو اختي وزوبري منتصب

    وضعت زوبري على فتحة كس اختي وقلت لها "متأكدة"
    "عشان خاطري عشان خاطري خلينا نخلص" قالت اميرة وهي تقترب بوسطها نحو زوبري ليلمسه لاول مرة

    "افتحها" قال حسن الذي كان ممسك بزوبره يحاول احيائه
    "انا اسف" قلتها وانا ادفع زوبري داخلها. كان كس اميرك ضيق للغاية فكنت ادفع بقوة وانا اشعر بغشاء بكارة اختي ينفتح حول زوبري
    "اسرع جامد" كان حسن ينهج من فرط اللذة وهو يشاهد زوبري المعطى بدماء اختي يدخل ويخرج من كسها واميرة تعض على شفتها السفلية من الالم وتغرز اظافرها في الكنبة حتى سكت كل شئ حين سمعنا صوت سرينة الشرطة..

    ما ان سمع حسن صوت سرينة سيارة الشرطة التي يبدر ان احد ما من الجيران قد اتصل بها عند سماعه صوت الطلقة ارتبك وجرى نحو الشباك ونظر من خلاله وقال "انا مش هتحبس انا مش هتحبس لا"
    جرت ميادة نحوه وقالت "اهدا يا حسن اهدا محدش هيتحلس انت سلاحك مترخص"
    لكن يبدو ان الامر لم يقتنع حيث في لحظة وجه مسدسه نحو رأسه واطلق النار


    votre commentaire